كلما حاولت نهوض من نعش الموت كلما يردني القدر طريح الفراش ، الأمر ليس بجلل.
فما يخالج عقلي منذ الأمد و لطبيعة البشرية الفضولية ، وهي من نحن أو بالأحري من أنا ، لما وجد الكون من أساسه ستختلف الإجابات حسب وجهات النظر وستتعدد حسب المعتقدات أصحابها وأحياناً ربما من الخأطئ أن نسأل عن أمور خارج عن نطاق تفسيرناُ بغية إنها ستحاول إن تشكك في إيماننا لكن نقطة هنا التي أحاول طرحها مجرد أسئلة منطقية لاغير ، فالكل سيملك إجابته بناء علي عاطفته أو منظوره أو منطقه أو أي شئ يعتمد عليه ؛ لا بأس فالأمر في نهاية هو أن تطرح وجهة نظرك بعقلانية ، لكن المشكلة أحياناً تكون عدم بتقبل رأي المخالف و حتي لو تقبل الأمر في نهاية لن تحاور هذه الفكرة في عقلك لانها تصيب عمود فكرك ، محاولة تخلي عن فكرة أو فكرة أشبه بإنهيار الحدود بيننا وبين الفكرة الأخرى ، وحتي أرجع إلي نقطة سؤال أخر "مالذي يعنيه كونك إنسانا ؟" ، من الغرابة محاولة أن نفكر بإمور مخالفة لمنطقنا الذي أعتدنا عليه وبل أيضاُ من المزعج و" لكن علمنا التاريخ الطبيعي إن نخاف من الذي لا نفهمه ؛ ولكن لكي نحسن فهمنا لإنفسنا ، يكمن في تقبلنا لفهم العالم الخارجي بشكل أفضل " ، حتي الان ، لانعرف تماما من نكون ، ولكننا نعرف بالتأكيد مالانكونه.
لا أكتب كثيرًا لكن سأرجح بعض الأخطاء الإملائية
التعليقات