يا الله كم أكره هذه الجُملة و كم أكره هذا التعميم!
«الغربيون ليسوا بأذكى منا ولكنهم يدعمون ويقفون مع الفاشل حتى ينجح أما نحن فنحارب الناجح حتى يفشل!» .
هل لي أن أسأل، وأرجوك ألا تعتبرها إهانة أو شيئا من هذا القبيل لأنني أريد فعلا أن أعرف: ما مشكلتكم مع التسليب أو المشاركات التي لا تروقكم؟ ألا تلقون أي معارضة على أرض الواقع؟
لم أسلب أي أحد هنا.
المشكلة في موضوعك انك لم تعرضه بطريقة ملائمة للنقاش، اكتفيت بالاقتباس حتى دون عرض رأيك الشخصي بالإيجاب أو الاعتراض.
لهذا ربما وجد الأعضاء هذا غير ملائم خاصة أن هناك مجتمع ملائم أكثر بموضوع اسمه : ما رأيك بهذه المقولة؟
تجول قليلاً بالموقع و اقرأ الارشادات، لتفادي التسليب قدر الإمكان.
يبدو أنني فهمت مساهمتك بالخطأ، ولكني تركت الجزء أعلاه للفائدة..
لا أجد شيئا سلبيا في مساهمته، لكن تعليقك وتعليقي أكررها هو تعقيب على المقولة وتصحيح للمفاهيم لا أكثر ولا أقل.
التعمبم أن غير الغربيين -أي العرب- في مساهمته لا مكان لهم غير الإحباط و تثبيط العزيمة...ليس سلبيا. .؟؟؟
ليس بتلك السلبية المقصودة، لكن لنتفرض أن قائل المقولة أتى بعد موقف سلبي ومغضب (طردوه من العمل لأسباب تافهة/ لم يتم قبول مشروعه في الدول العربية لكن في الغرب تم دعمه/ تحطيم آماله ومشاريعه بدون سبب) هذا كله يدفع وبقوة لكي تكون ردة الفعل سلبية فنتجت هذه المقولة.. وأتفق كل الإتفاق أن التعميم غلب عليها.
لا يمكنك وضع عنوان فقط و تقول اريد النقاش
اين رأيك على الأقل
اي اقتباسات اي خوار يدور في عقلك اي شيء
اذاً هذا ليس نقاشاً بل اقتباس يصلح لفيسبوك و اامنتديات و ليس لموقع حسوب
لدى الأعضاء هنا حساسية مفرطة من هذه النوعية من المساهمات لذلك ارجو ان تأخذ هذا الأمر بالحسبان و مع الوقت سوف تدرك هذا للأمر بنفسك
و نصيحة لكر يتم اخذك بجدية اكثر كشخص يري المشاركة و ليس فقط الهو ضع صورة لحسابك
صدقني تفرق معك
أستخدم نسخة الهاتف و هي لا تحتوي أسماء المشاركين، لذلك رددت على @walido ظناً مني أنه صاحب المساهمة، فهو اشتكي كثرة التسليب و لهذا وضحت له سبب التسليب على هذا الأساس.
أرجو أن أسألك سؤالا ولا تعتبرها إهانة، هل ذكر التسليب في تعليقه؟ لقد قال تعليقات سلبية!
صحيح لأن الموقع مليء بالتعليقات السلبية المحطمة، هو طبعا بسبب الترول المنتشر هنا وهناك لأنه في الآونة الأخيرة حطمه أحد التروليين هنا بتعليقه السلبي لذلك تشكلت لديه عقدة في هذا الموقع من التعليقات السلبية!
فلنكن إيجابيين لكن في حدود المعقول (لا إفراط كي لا يصبح مجاملة ولا تفريط كي لا يصبح تحطيما)
التعليقات