أنا لا أذهب لأحد من أجل هذا الهراء
ألن تسعى للحصول على الحقيقية, ام تريد ان تقاتل نفسك من اجل التمسك بمفاهيم لم تضهر إلا في القرن الماضي
وعفواً ما دليلك أن رجل ضعيف الذاكره لا يؤخذ بشهادته أصلاً ؟
من شروط الشهادة
البلوغ والعقل : فلا تقبل شهادة الصغير ولو كان على صبي مثله . ولا المجنون ولا المعتوه ؛ لأن شهادتهم لا تفيد اليقين الذي يُحكم بمقتضاه . وقد أجاز الإمام مالك شهادة الصبيان في الجراح ما لم يختلفوا
فمنزلة الذي ينسى كثيرة عند جمهور من أهل العلم بمنزلة المعتوه, لأنه لا يمكنه تمييز ما حدث.
فما لك ترد عليهم الآن ولا تقيم لعلمهم وزن ولا لشخصهم إعتبار ؟
علمهم فوق كل علم, ولكن عصرهم يختلف عن عصرنا, وانا اقصد بغير منتشر غير منتشر في هذا العصر, وقد تجد منهم ولكن ليست بتلك النسب, فنحن في القرن الـ 21 يا رجل
التعليقات