لاحقاً سأقرأه لا أريد أن أعكر مزاجي الآن
التشبيه في اللغة والمنطق يشتمل على أربعة أركان .... إلخ
ياللهول وهل تظن أني لا أعرف هذا ؟؟
هذه أمور بديهية وللعلم فقط : قرأت ذلك المقال بنصه منذ زمن بعيد
الإستنكار يا زميلي الفاضل في اللفظ نفسه والذوق العام لمثل هذا الأسلوب
هل كل ما هو صحيح نظرياً يُقال دون مُراعاه المشاعر أو التأثير النفسي للكلام ؟
طيب .. إليك هذه الجملة : " لا أسمح لبدر عساكرة ولا للكلاب بدخول منزلي"
هل تتقبل هذه الجمله ولا تشعر بأي شيئ سلبي تجاهها ؟ أظن أنك تفهم الآن ما أعنيه ...
ملحوظه : عندما حاول علماء الإسلام تبرير الحديث قالوا لأن مرور الكلب أو الحمار أو المرأه قد يشغل المصلي
طيب .. لربما كان من الأفضل أن يكون الحكم قطع الصلاه لأي إنشغال .. سواء من ذكر أو أنثى .. إنسان أو حيوان ... ولكن لا أدري كيف يوصف مثل هذه الدين بالكمال ..
أي لكثرة حقوقه عليها وعجزها عن القيام بشكرها وفي هذا غاية في المبالغة لوجوب إطاعة المرأة في حق زوجها فإن السجدة لا تحل لغير الله
طبعاً أن ذكرت نقطة أن السجود غير مباح وإنما هو مثل لبيان حقوق الزوج كما قال هذا ال " صاحب تحفة الأحوذي"
والسؤال هل هذا هو تكريم المرأه أم تكريم الذكر ؟
قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل.قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.
مرة أخرى .. أعلم هذا مسبقاً .. ولاحظ أني لم أذكر ناقصات دين ..
أما ناقصات عقل .. فالتبرير لأن شهادتهن نصف شهاده الرجل ... طيب عذر أقبح من ذنب
ولما شهاده المرأه نصف الرجل ؟؟ أخشى أن تقول لأنها ناقصه عقل !
وإن رفضت البنت فلا يصح عقد الزواج
في المغني لابن قدامة: وإذا زوج الرجل ابنته البكر، فوضعها في كفاءة فالنكاح ثابت وإن كرهت, كبيرة كانت أو صغيرة. أما البكر الصغيرة فلا خلاف فيها. قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن نكاح الأب ابنته البكر الصغيرة جائز إذا زوجها من كفء. ويجوز له تزويجها مع كراهيتها وامتناعها.
التعليقات