اعتذر, كانت هذه فكرة عامة, ولكن بحثت وفهمت الموضوع بشكل صحيح
وهذه قد تفيدك
لا عليك، عظيم أن تغير قناعاتك فور تبيان صحة خلافها
بالنسبة للموضوع قرأت فقط بضعه سطور وواضح أنه يدافع عن فكرة تكريم الإسلام للمرأه
دون أن أكمل فقط سأطرح سؤال ..
ما التكريم في أن تلتزم المرأه بكل ما يريده زوجها سواء شاءت أم أبت وإلا ينتهي المطاف معها بالضرب ؟
ما التكريم في "تقطع الصلاه المرأه والحمار والكلب" ؟
ما التكريم في تعظيم الزوج لدرجة أنه لو كان للمرأه السجود لغير "الله" لسجدت لزوجها ؟
ما التكريم في " المرأه عوره" ؟
ما التكريم في "ناقصات عقل" ؟
ما التكريم في "فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن"؟
ما التكريم في "فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها" ؟
ما التكريم في أن المرأه التي ترفض زوجها في الفراش تنام تلعنها الملائكه ؟
ما التكريم في جواز تزويج بنت صغيره لم تبلغ وحرمانها من طفولتها الطبيعية بممارسه أفعال جنسيه معها كما كان رسول الإسلام يفاخذ عائشه قبل بلوغها ؟
ما التكريم في إباحة تزويج الأب لإبنته الغير بالغه وإن كرهت ؟
ما التكريم في عدم إباحة طلب الطلاق من جهة المرأه إلا لسبب قوي على عكس الرجل الذي يمكنه الطلاق من زوجته لمجرد أنه مل منها مثلا ؟
... هناك المزيد ولكن دعك من هذا الهراء
الغرب يتقدم ونحن بسبب هذه المواضيع التي لا طائل منها نهدر أوقاتنا
شخصياً سأتوقف عن التعليق هنا ( سأحاول فكم من الصعب أن أصمت أمام ما أراه تدليس أو خطأ غير مقصود)
على العموم أنصحك بسماع بعض المناظرات حول الإسلام لعلك تفيق
أرشح لك مناظرات هذا الشاب بدايةً :
ما التكريم في أن تلتزم المرأه بكل ما يريده زوجها سواء شاءت أم أبت
إقرأ المقال الذي ارسلته لك وستتوضح هذه النقطة
ما التكريم في "تقطع الصلاه المرأه والحمار والكلب" ؟
التشبيه في اللغة والمنطق يشتمل على أربعة أركان : المشبَّه ، والمشبَّه به ، ووجه الشبه ، وأداة التشبيه .
وإذا طلبنا الحكم على تشبيه معين هل نعده ذما أو مدحا ، فإن من الخلل الاقتصار في النظر على ( المشبَّه به ) ، بل لا بد من النظر في ( وجه الشبه ) أيضا .
وقد ورد عن بعض الصحابة تشبيه فعل نفسه بفعل الدابة ، كما قال عمار بن ياسر رضي الله عنه : " بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ ، فَأَجْنَبْتُ فَلَمْ أَجِدِ المَاءَ، فَتَمَرَّغْتُ فِي الصَّعِيدِ كَمَا تَمَرَّغُ الدَّابَّةُ " رواه البخاري (347) ، ومسلم (368) .
ولم يفهم أحد من الناس أنه يقصد تشبيه نفسه بالدابة من كل وجه ، تشبيها مذموما لا قدر الله ، إذ لا تحتمل لغة العرب ذلك أبدا .
إذن فلا بد من فهم اللغة العربية التي هي لغة القرآن والسنة ، قبل الخوض في هذه الشبهات الساقطة ، التي تدل على جهل تام بالأسلوب العربي . ولا بد من التدقيق في وجه الشبه قبل الاتهام بأن التشبيه ذم للمرأة مطلقا أو قدح لجنس النساء .
يمكنك قرأة هذا المقال لتوضيح هذه النقطة
https://islamqa.info/ar/214748
ما التكريم في تعظيم الزوج لدرجة أنه لو كان للمرأه السجود لغير "الله" لسجدت لزوجها ؟
قال صاحب تحفة الأحوذي في شرحه للحديث: قوله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، أي لكثرة حقوقه عليها وعجزها عن القيام بشكرها وفي هذا غاية في المبالغة لوجوب إطاعة المرأة في حق زوجها فإن السجدة لا تحل لغير الله
ما التكريم في "ناقصات عقل" ؟
"قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل.
قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.
أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟
قلن: بلى. قال:فذلك من نقصان دينها".
ما التكريم في إباحة تزويج الأب لإبنته الغير بالغه وإن كرهت ؟
شروط صحة عقد الزواج الإيجاب والقبول, وإن رفضت البنت فلا يصح عقد الزواج
ألا أريد أن اناقش في المزيد, لأني لا اعلم الكثير من الملعومات عنها, وأعلم انك لن تقرأ هذه الصفحات, فجميعها شبهات, إعلم أن "الإسلام لم يظلم المرأة ولكن مجتمعنا فعل".
لاحقاً سأقرأه لا أريد أن أعكر مزاجي الآن
التشبيه في اللغة والمنطق يشتمل على أربعة أركان .... إلخ
ياللهول وهل تظن أني لا أعرف هذا ؟؟
هذه أمور بديهية وللعلم فقط : قرأت ذلك المقال بنصه منذ زمن بعيد
الإستنكار يا زميلي الفاضل في اللفظ نفسه والذوق العام لمثل هذا الأسلوب
هل كل ما هو صحيح نظرياً يُقال دون مُراعاه المشاعر أو التأثير النفسي للكلام ؟
طيب .. إليك هذه الجملة : " لا أسمح لبدر عساكرة ولا للكلاب بدخول منزلي"
هل تتقبل هذه الجمله ولا تشعر بأي شيئ سلبي تجاهها ؟ أظن أنك تفهم الآن ما أعنيه ...
ملحوظه : عندما حاول علماء الإسلام تبرير الحديث قالوا لأن مرور الكلب أو الحمار أو المرأه قد يشغل المصلي
طيب .. لربما كان من الأفضل أن يكون الحكم قطع الصلاه لأي إنشغال .. سواء من ذكر أو أنثى .. إنسان أو حيوان ... ولكن لا أدري كيف يوصف مثل هذه الدين بالكمال ..
أي لكثرة حقوقه عليها وعجزها عن القيام بشكرها وفي هذا غاية في المبالغة لوجوب إطاعة المرأة في حق زوجها فإن السجدة لا تحل لغير الله
طبعاً أن ذكرت نقطة أن السجود غير مباح وإنما هو مثل لبيان حقوق الزوج كما قال هذا ال " صاحب تحفة الأحوذي"
والسؤال هل هذا هو تكريم المرأه أم تكريم الذكر ؟
قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل.قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.
مرة أخرى .. أعلم هذا مسبقاً .. ولاحظ أني لم أذكر ناقصات دين ..
أما ناقصات عقل .. فالتبرير لأن شهادتهن نصف شهاده الرجل ... طيب عذر أقبح من ذنب
ولما شهاده المرأه نصف الرجل ؟؟ أخشى أن تقول لأنها ناقصه عقل !
وإن رفضت البنت فلا يصح عقد الزواج
في المغني لابن قدامة: وإذا زوج الرجل ابنته البكر، فوضعها في كفاءة فالنكاح ثابت وإن كرهت, كبيرة كانت أو صغيرة. أما البكر الصغيرة فلا خلاف فيها. قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن نكاح الأب ابنته البكر الصغيرة جائز إذا زوجها من كفء. ويجوز له تزويجها مع كراهيتها وامتناعها.
ولما شهاده المرأه نصف الرجل ؟؟ أخشى أن تقول لأنها ناقصه عقل !
قال تعالى (أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى) لأن المرأة كثيرة النسيان, فلذلك, إمرأتين برجل, فإن تنسى أحد الإمرأتين تذكرها الأخرى
في المغني لابن قدامة: وإذا ......
لماذا تأخذ رأي واحد من الفقهاء, وهو الرأي المذموم ونسيت هذا
ويرى بعض الفقهاء ومنهم الشيخ ابن عثيمين عليه رحمه الله أن الصغيرة لا يجوز تزويجها، فيقول في كتابه الشرح الممتع بعد أن ذكر الخلاف في تزويج الصغيرة ووجوب استئذان الكبيرة:
الأصل عدم الجواز؛ لقول النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ: «لا تنكح البكر حتى تستأذن» ، وهذه بكر فلا نزوجها حتى تبلغ السن الذي تكون فيه أهلاً للاستئذان، ثم تستأذن .... إلى أن يقول: وهذا القول هو الصواب، أن الأب لا يزوج بنته حتى تبلغ، وإذا بلغت فلا يزوجها حتى ترضى. اهـ
أن تضل إحداهما فتذكر ...
وهل الرجل لا ينسى ؟
طيب لو الرجل الذي تقدم للشهاده في المحكمه ثبت أن عنده ضعف ذاكره ومرأه تقدمت ذاكرتها أقوى
هل هذا يجعل شهاده تلك المرأه كاملة وشهاده ذلك الرجل بالنصف ؟
الإجابة عند أهل السنه : قطعاً لا
فكفى تبريرات
لماذا تأخذ رأي واحد من الفقهاء, وهو الرأي المذموم ونسيت هذا
مذموم ؟
في الدين يا عزيزي لا يوجد شيئ اسمه مذموم أو جيد
يوجد واجب ومستحب ومباح ومكروه وحرام
وطبقاً للإسلام لا يمكنك أن تقول على شيئ مذموم دون نص ..
ونعم هذه المسأله موضع خلاف بين العلماء
لكن السؤال من أين عرفت أن هذا الرأي مذموم ؟
وهو ليس بشاذ فقد "قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم" فجعله إجماعاً !!
الخلاصة : لو زوج رجل بنته على كراهيتها
هل يكون عليه ذنب = لا وألف لا
السؤال : هل تعتقد أن من يشرع هذا الفعل هو خالق هذا الكون العظيم ؟؟
مرة أخرى دعنا من هذا الهراء الذي لا يفيد
باي
بداية لو تذهب لتناقش أهل العلم, فنحن علمنا محدود, ولكن
طيب لو الرجل الذي تقدم للشهاده في المحكمه ثبت أن عنده ضعف ذاكره
مثل هذا الرجل لا يؤخذ بشهادته أصلاً
مذموم
قصدت بها أنه الغير مفضل والغير منتشر
أنا لا أذهب لأحد من أجل هذا الهراء
إن أردت أن تأتي بمن تطلق عليه "أهل علم" هنا ليرد فلتتفضل لك هذا
وعفواً ما دليلك أن رجل ضعيف الذاكره لا يؤخذ بشهادته أصلاً ؟
قصدت بها أنه الغير مفضل والغير منتشر
بن المنذر يقول لك إجماع وأنت تقول غير منتشر ؟
أليس بن المنذر من أهل العلم الذين تستنجد بهم ؟ فما لك ترد عليهم الآن ولا تقيم لعلمهم وزن ولا لشخصهم إعتبار ؟
أنا لا أذهب لأحد من أجل هذا الهراء
ألن تسعى للحصول على الحقيقية, ام تريد ان تقاتل نفسك من اجل التمسك بمفاهيم لم تضهر إلا في القرن الماضي
وعفواً ما دليلك أن رجل ضعيف الذاكره لا يؤخذ بشهادته أصلاً ؟
من شروط الشهادة
البلوغ والعقل : فلا تقبل شهادة الصغير ولو كان على صبي مثله . ولا المجنون ولا المعتوه ؛ لأن شهادتهم لا تفيد اليقين الذي يُحكم بمقتضاه . وقد أجاز الإمام مالك شهادة الصبيان في الجراح ما لم يختلفوا
فمنزلة الذي ينسى كثيرة عند جمهور من أهل العلم بمنزلة المعتوه, لأنه لا يمكنه تمييز ما حدث.
فما لك ترد عليهم الآن ولا تقيم لعلمهم وزن ولا لشخصهم إعتبار ؟
علمهم فوق كل علم, ولكن عصرهم يختلف عن عصرنا, وانا اقصد بغير منتشر غير منتشر في هذا العصر, وقد تجد منهم ولكن ليست بتلك النسب, فنحن في القرن الـ 21 يا رجل
ألن تسعى للحصول على الحقيقية
من تطلق عليهم أهل علم يطلق عليهم آخرون أهل بدعه المصطلح غير محدد
وقلت يمكنك أن تدعوا من شئت للنقاش فهو عام . فلا تتبجح بمثل هذا " تقاتل نفسك من اجل التمسك بمفاهيم لم تضهر إلا في القرن الماضي"
منزلة الذي ينسى كثيرة عند جمهور من أهل العلم بمنزلة المعتوه
لقد أهدرت قيمة رأي الجمهور بل والإجماع سابقاً في هذا الحوار عندما فضح دينك
فما لك الآن تستدل به ؟ إما أن ترضى به دوماً أو ترفضه دوماً
لكن أن تأخذ ما شئت وتترك ما يحرجك فهذا يعني أنك تعيش في إصدارك الخاص من الإسلام ولا شأن لي بك
إنتهى
لن أعود للرد على هذه الأمور التي أكل عليها الدهر وشرب مرة أخرى
ما التكريم في جواز تزويج بنت صغيره لم تبلغ وحرمانها من طفولتها الطبيعية بممارسه أفعال جنسيه معها كما كان رسول الإسلام يفاخذ عائشه قبل بلوغها ؟
زواج الرسول من سيدتنا عائشة بغض النظر عن الروايات كان صحيح في قريش, لأن قريش كانت تريد ان تمسك شيء خاطئ على الرسول, ولو لم يكن هذا هو الزواج الشائع في قريش لأعاروه به, وبعض الروايات تنفي زواج سيدتنا عائشة من الرسول بهذا العمر
التعليقات