ما رأيك في صداقة من جنس أخر ؟


التعليق السابق

لا يجوز للشاب أن يعرف فتاة قبل الخطبة ..

فعندما يذهب لخطبة فتاة فهو بالضرورة لا يعرفها فعلى أي أساس إختار تلك الفتاة للخطبة ؟

وما هو إحتمال توافق أفكارهما وشخصيتهما ؟ هل تدرك ضئاله هذا الإحتمال ؟

النتيجه ان الشاب سيظل يخطب وينهي الخطبه إلى أن يجد الفتاة المناسبة له وهذا وضع مزري

أو سيتقبل الفتاة الأولى رغم الإختلافات وبهذا تزيد معدلات الطلاق

وفي كلتا الحالتين الصداقات بين الجنسين أفضل وأرقى

آه طبعاً الإسلام جميل للغاية .. عزيزي كم قرأت من كتاب محايد حول الإسلام؟

لا يجوز للشاب أن يعرف فتاة قبل الخطبة ..

وماذا تفعل زميلات العمل والدراسة (في حدود الزمالة), صديقي أنت لديك صورة وأعذرني عن هذا اللفظ مشوهة عن الزواج والخطبة في الإسلام.

يحق للرجل وكذلك الأنثى بناء صداقات ولكن في حدود معقولة, وبدون خلاء لوحدهم فقط, عدا ذلك فهو مسموح, وبرأيك كيف يتم بناء الصدقات أليس من الدراسة والعمل, فكذلك عند التعرف سواء في العمل او الدراسة يتم بناء صداقة وأركز على كلمة محدودة جداً, وحيث يتعرف الجنس على الأخر وتتم عملية الخطبة, حيث تكون فكر الطرف الأخر واضح وتزال بعض الحدود المعقولة.

كم قرأت من كتاب محايد حول الإسلام؟

صراحة لا أحب كثيراً قراءة الكتب, ولكن بين الفينة والأخرى اقرأ قليلاً, ولكن انصحني بكتب ربما اقراءها,

وأيضاً يجب ان تعلم انه لا يجود كتب محايدة, فكاتب تلك الكتب "المحايدة" على حد تعبيرك يريدون إيصال فكرة معينة من كتاباتهم فلا تعتبر محايدة .

ماذا تفعل زميلات العمل والدراسة (في حدود الزمالة)

لا يجوز لهما أي تعارف ولا أي نقاش بل إن إختلاطهم في العمل أو الدراسه في حد ذاته محرم !

يحق للرجل وكذلك الأنثى بناء صداقات ولكن في حدود معقولة

هل تعلم/ين أن إلقاء السلام بين الجنسي (عدا المحارم) حرام !! عن أي صداقات تتحدثين ؟

فكاتب تلك الكتب "المحايدة" على حد تعبيرك يريدون إيصال فكرة معينة من كتاباتهم فلا تعتبر محايدة .

إذا حدث شيئ ما فإعتقدت أنا أنه دليل على النتيجة (أ) وإعتقد شخص آخر أنه دليل على النتيجة (ب)

... لو كتبت شيئاً يساند رأيي وهو النتيجة (أ) أكون غير محايد وكذلك إن كتب أحدهم لرأيه

أما لو كتبت فقط ما حدث وإكتفيت بذكر الحقائق وتركت الحكم للقارئ أكون كاتب محايد حتى وإن أردت بكتابتي أن يعتقد الناس بمثل ما أعتقد ففي النهاية الإكتفاء بذكر الحقائق لا الآراء هو أسلوب محايد


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.6 ألف متابع