أكثر من يدرسون معي من الفتيات لديها صديق وكذالك الأولاد حتى أنه أصبح غريب بالنسبة لي لكن المشكل أنا الذي بالغريب في نضرهم دائما مايقلون لي إبحث عن صديقة لكني لا أجيبهم لاأعرف بماذا أجيبهم كيف أتعامل معه وكيف أحطهم بهذا المصطلح وأبين لهم أنهم يعيشون في عالم الأوهام
كيف تخبر فتاة أو فتى أنه لا يوجد حب في عمره هذا
جامعتي كانت غير مختلطة ( لا يوجد ولد واحد معنا)
والعكس بالنسبه للأولاد
لكن على اى حال كانت تحصل الصداقات !
خارج الجامعة وبعد أمتار منها ترى الشباب والشابات
هناك
من اين تأتى يا ترى الله أعلم
على أى حال الصداقات أصبحت دليلا على تفتح العقل ومواكبة العصر مثلا !
ملأ الفراغ العاطفى المحصور هناك في الزاوية
الكبت الأسرى ولا سيما فى المجتمعات المحافظه أو التى تبدو كذلك
فبمجرد خروج الشاب والفتاة للتعليم الجامعى ينطلقا.
رأيت كثيرا من ذلك وبالطبع لست وصية على أحد
لكن برأيي الأمر
كان يدعو للشفقة ولا سيما فعلا أن الموضوع الذى يبدأ من هذا المنطلق بيكون غير ناضج وواعى للدرجه التى يتم معه المحافظه على مشاعر الآخر
فقط مضيعه للوقت واستنزاف المشاعر
و ينتهى الأمر بشئ شئ
لكن
وبصراحه بعض هذه الصداقات اعرفها شخصيا انتهت بخطبه وزواج
كان شئ جميل فعلا
عامه الانفتاح على الآخر بدافع توسيع شبكه العلاقات التعرف على أفكار مختلفه ، تجارب جديده ...
يعنى الارتقاء عامه والاستفادة
ده شئ يستحق المحاولة بعيدا عن فوبيا
لأ أتحدث مع الرجال
لا أتحدث مع الفتيات .
حدد موقفك من الصداقه أنت وخض تجربتك الشخصية ودع الآخرين ولو أحببت أن تنصح
في رأيي كن حذرا واختر كلمات مناسبه لشخص ينصح لا يجبر
التعليقات