على سبيل المثال يعتقد الناس أنه في سوريا لا توجد حياة في هذه الأيام
مع أنها أدق محاكاة للجحيم إلا ان الحياة في سوريا مستمرة جامعات و ندوات و انتاج أعمال فنية ... الخ)
ماذا عن بلدك ؟ ما الأشياء الخاطئة التي يعتقد الناس أن بلدك عليها ؟
ما هي الانطباعات الخاطئة الشائعة المأخوذة حول بلدك من قبل مواطني البلاد الأخرى ؟
التعليق السابق
يعتقد اغلب العرب اننا نتكلم الفرنسية في محتدثاتنا اليومية لكن هذا الامر لا يوجد
و الأن
خاوة خاوة مابيناتناش عداوه <3
لهذا السبب نرى تلك اللهجة هي فرنسية
والسبب لأننا لانفهم لهجتكم فحتى لهجة الخليجيون نفهم معظمها
أما لهجتكم من يسمعها يشعر أنها شفرة فأول شئ يتبادر في ذهني أن الكلمات الغير مفهومه هي مأخوذه من الفرنسيه.
نحن المغاربة نفهم لهجة الجزائريين وهم أيضا يفهمون لهجتنا هناك كلمات كثيرة مصدرها اللغة الفرنسية لاننا كنا مستعمرين من طرف فرنسا وأضن أن ما قاله مفهوم يقصد بكلمة خاوة إخوة ليس بيننا عداوة يعني ليس بيننا عداء يقصد الشعب الجزائري والمغربي
لا تفهمون لهجتنا لقلة الاختلاط بثقافتنا و نحن و كل العرب نفهم اللهجة المصرية مثلا لكثرة المواد الاعلامية المصرية فاصبحت اللهجة المصرية معروفة و مفهومة .
اما الجملة لا يوجد فيها اي كلة فرنسية
خاوة خاوة = اخوة اخوة
مابيناتناش = لا يوجة بيننا
عداوة = عداوة
ربما النفي فقط نحن نضيف ما الى اول الكلمة لنفيها هههه يعني لو تجلس شهر في الجزائر ستفهمها و تدرك ان الكلام عربي :p
ربما النفي فقط نحن نضيف ما الى اول الكلمة لنفيها هههه
«ما» هذه فصيحة، فـ «ما» تأتي نافية وتأتي موصولة. يقول الله تعالى : {وما ربك بظلام للعبيد}
و«ما» النافية هذه دارجة عندنا في نجد وفي لهجات كثيرة. الذي ليس من العربية الفصحى هو هذه الشين في آخر الكلمة إذا سبقت بأداة نفي. ولكنها مفهومة؛ لانتشارها في لهجات كثيرة وأهمها المصرية (ما بعرفش).
الشين خاصة بالمنطقة التي انا اعيش فيها فقط ،هناك مناطق لا يضيفون شين الى اخر الكلمة المنفية .
المهم فلهجتنا قريبة الى العربية و الانطباع اننا نتكلم الفرنسية خاطئ .
الشين في آخر الكلمة غالب الظن أن أصلها اختصار لكلمة "شيء"، وحرف نطقها مع الزمن.
ما بيناتناش = ما بيننا شيء. (أو كذلك تنطق في بعض مناطق المغرب "مابيناتناشي")
ما كليناش = ما أكلنا شيء. ("ما كليناشي")
ما سقسيناش = ما استقصينا شيئ. ("ما سقسيناشي")
إلخ...
وبذلك أصبحت مع الوقت تستخدم للنفي بصفة عامة.
التعليقات