لكي تحصل على الاجوبة فادعوك للمشاهدة فيديوهات الدكتور ذاكر نايك وبالاخص هذا الفيديو الذي سيعطيك الاجوبة الشافية للبعض تسائلاتك :
هل نستطيع الحصول على جميع الاجوبة ام اننا نطلب الكثير؟ مالذي يجعلك / يبقيك مسلما؟
بخصوص كلام ذاكر نايك حول الإختبار ، كون أننا لا نذكر ﻷن هذا إختبار ، إستدل بمثال وهو :
مجموعة من الناس ينجزون إختبارا مدرسيا وقول أحدهم للأستاذ"لقد نسيت الإجابة هلا سمحت لي بالإطلاع على الكتاب ﻷرى الحل " يعد غشا وكذلك بالنسبة للدنيا .
هذا ما قيل صحيح ؟
أرى أن المثال ليس في محله ، إن الوضعيتين مختلفتين كثيرا ، حيث نسيان الإجابة في الإمتحان لا يقابله نسيان أننا قررنا المضي في هذا الأختبار الذي وضعه الله .
الوضعية المناسبة هي أن المعلم لَم يُخبرك بالإمتحان وشروطه ، وإذا بك تتفاجئ داخل الفصل بوجود إمتحان لم تطلع على شروطه أصلا لتقرر هل تمضي فيه أم لا .
هذا ما لدي ، أتمنى أن تُصحح لي لو كان فهمي لذلك الجزء من كلام ذاكر نايك ليس في محله .
إن الوضعيتين مختلفتين كثيرا
-نقاط الاختلاف في الوضعيتين على مستوى الحجم ومعنى كلمة امتحان في كلا الوضعيتين اما نقاط التشابه فهي نسيان شيء وهي الكلمة التي جاء المثال لتزكيتها فلم يستدل ذاكر نايك بهذا المثال لتزكية كلمة امتحان لانه بطبيعة المثال هنا مختلفة بين الوضعيتين .
الوضعية المناسبة هي أن المعلم لَم يُخبرك بالإمتحان وشروطه ، وإذا بك تتفاجئ داخل الفصل بوجود إمتحان لم تطلع على شروطه أصلا لتقرر هل تمضي فيه أم لا .
في هذه الوضعية لم تذكر كلمة نسيان التي أتى من أجلها المثال .
-انت حين دخلت اول مرة للمدرسة كنت تعلم بانك ستجتاز امتحانات الانها هي التي ستحدد مستواك لكي تتقدم، لكنك لم تعرف ماهيتها، في المقابل ستكتسب معارف تخول لك اجتيازها. اذا انت قد سلمت بفكرة الامتحان وليس الامتحان نفسه مع ضمان اكتسابك للتلك المعارف قبل اجتياز الإمتحان ، وهذا لا يقتصر على اول مرة دخلت فيها المدرسة.
-اذا كنت تعني بشروط الامتحان مكوناته فأنت تكتسبها قبل الامتحان لأن الدنيا هي اكتساب المعرفة عبر الدين وتطبيقها في الامتحان الذي يمثل افعالك وسلوكتك مع الكون المحيط بك ومع خالقك .
التعليقات