مقالة: بعد كل هذا.. لماذا لم نُجرّم المسيحية ولم نتهمها بالإرهاب؟
فُتحت القسطنطينية على عهد محمد الفاتح والذي حكم في زمانه بالشريعة المنزلة من رب السموات السبع وحكم باحكامه ولم يضيع حدوده .. فبقيت حتى 3 من مارس 1924م حتى الغيت الخلافة على يد المرتد اتاتورك .. والان استحوذ عليها العلمانيين والكفرة المرتدين وحكمو العباد بما لم ينزل الله فارتكبو ناقضين او ثلاث من نواقض الاسلام .. فالان السلطة قائمة على القوانين الوضعية الشركية والعلمانية العفنة عندما الغى الخلافة المرتد كمال اتاتورك , كما جــميع الدول العربية والاسلامية واولها ام القرى ومسقط راس اشرف ما خلق الخالق .. لذا لا يمنع انها فُتحت ثم اُغتصبت لتُحكم بالقوانين والدساتير الوضعية .. الفتح يعني دخل الاسلام عليها واهلها ولا ينقض حكمها بالعلمانية انها لم تفتح ولا يعني لو حكمها طاغوت بان اهل البلد يكفر ويرتد .. فببساطة سيزال طاغوتها من جديد وتحكم بالاسلام كما جميع الدول العربية واولها ام القرى .. اما روما كلام اخر وموضوع اخر فهي لم تفتح ولم تصلها الفتوحات ولم تذق هي واهلها الاسلام قط وو , الى آخره (:
التعليقات