مقالة: بعد كل هذا.. لماذا لم نُجرّم المسيحية ولم نتهمها بالإرهاب؟
المشكل الاكبر انه لا وجود للحقيقة و سنجد انفسنا متجهين بصفة غريبة نحو ثقب من الحيرة و تداخل الاراء و في النهاية ستجد نفسك ضائع في فضاء من الاراء المسيرة و المخدرة باعلامهم
أولاً عن أي حقيقة نتحدث ؟ عن الحقائق التاريخية لأمتنا و حضارتنا ؟ أم عن ما فعله أعدائنا بأهلنا من المسلمين في السابق و الحاضر ؟
إذا أردت الحقيقة فأبحث عن أهل الحق ، فهناك من سهر الليالي و صرف الاعمار في كتابة و تبيين الحقيقة في الماضي و الحاضر فإن كنت تريد من الحاضر فهناك دكتور راغب السرجاني فهو من المتحركين و المتبحرين في هذا المجال و من عصرنا أيضاً .
بالنسبة لما يفعله الاعلان فأصبح الانترنت أكثر مكان يصغب التحكم فيه إذا فهو ساحة جيدة للبدأ في نشر الوعي عن التاريخ .
التعليقات