هل سيؤثر دعم واحتفال أكبر الشركات التقنية لقانون زواج المثليين على دعمك لها؟ | أراجيك
لو كان الأمر مهم أو أنه يؤثّر لكنّا الآن نعتبر أن كافة منتجات الدنمارك محرّمة علينا كمسلمين.
وحتّى لو غيّروا الأسماء من مثليّة إلى شواذ إلى لوطيّة (والاسم الأخير هم الأقرب إليه) تبقى نفس النظريّة للموضوع على أنه محرّمٌ من يومِ ماختلقوه، وقد كان العقاب بأن جعل الله سبحانه وتعالى أرضهم عاليها سافلها عليهم.
يا أخي رويدك!!
من منّا لا يعلم أن لوطاً كان نبياً بعثه الله إلى قومه فكذبوه وأحدثوا فاشتق الناس من اسمه فعلا لمن فعل فعل قومه..
وكلمة اللواط -بغض النظر عن أصل اشتقاقها- صارت كلمة من اللغة لها دلالة معروفة، فهي حقيقة عرفية في فعل معين، وقد تعارف الناس على ذلك جيلا عن جيل، قبل الإسلام وبعده، ووردت في معاجم اللغة، يقول ابن منظور في لسان العرب: ...ولاط الرجل لواطا ولاوط أي عمل عمل قوم لوط.
والكلمة كانت معروفة قبل الإسلام، ولو لم تكن مقبولة في الشرع لما أقر عليها النبي صلى الله عليه وسلم، لأنه لا يقر على باطل، ولم يوجد حديث ينسب إليه أنه قد نهى عن استعمال هذه الكلمة، مع أنها وردت على ألسنة أصحابه، بل وفوق ذلك فإنها قد وردت في حديثه الشريف كما هي واردة في أحاديث أصحابه في روايات صحيحة وحسنة.
إئتتنا بالحديث و تخريجه ، لا تقل كلاماً من غير دليل ، و لا يعني أن الكلاما كان متداول قبل الاسلام صحيح أنه صحيح بعد الاسلام ، خاصة ما يرتبط بالدين و الشرع .
تفضل أخي، اقرأ الرد هنا
لا تقل كلاماً من غير دليل
الصحيح هو : لا تقولي كلامًا من غير دليل ^_^
أمّا عن الحديث فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلّم حديث شريف ذكر فيه هذه الكلمة كما جاء في مسند أحمد.
لقد بحثتُ ووجدت كلاماً أعجبني فأحببت ان أشاركك فيه:
*نسبة الفاحشة هنا إلى ( قوم لوط ) وليس إلى (لوط) عليه السلام ، فمن المقرر في علم النحو أن النسب إلى المركب الإضافي يكون إلى الجزء الذي يحصل به تميز المنسوب سواء أكان المضاف أو المضاف إليه
ومن هذا الباب فالنسبة إلى (عبد الوهاب )هي الوهابي وإلى (أبي حنيفة ) هي الحنفي ، فهنا إذا نسبنا إلى قوم لوط وقلنا قومي لم يتميز المنسوبون ولم يعرف إلى أي قوم نسبوا ، فالنسبة ( اللوطية ) صحيحة لاسيما وهي مأثورة كما أوردت ، وقد نسب الناس الشرك الصراح والكفر البواح إلى المسيح فقالوا ( المسيحية ) والمسيح عليه السلام منه بريء.*
التعليقات