السلام عليكم ، هل تغيرت وجهة نظرك لشركة أبل بعد تصريحات مديرها التنفيذي تيم كوك
عندما قال "أفتخر بكوني شاذا" في العام الماضي ؟
يا رجل ازدواجية الميول الجنسية موجود قبل أن يكون تيم كوك، إن طردت الشركة تيم كوك فإنه سيبقى شاذا، إن لم يكن تيم كوك مثليًا، سيبقى وسيكون هنالك العديد من المثليين، حتى إن خرج تيم كوك بنفسه وقال أنه ليس مثليا، لن يغير هذا من الواقع شيئًا.
ثم له حريته الشخصية في فعل ما يشاء في غرفة نومه، هو ببساطة قال أنه مثلي، أين نشر الفجور هنا؟
هذا يدل على إن القائمين على الشركة لا يوجد لديهم أدنى مشكلة بأن يكون من يديرهم يفعل فعل قوم "لوط"
فلما ندفع أموال لدعم مثل هؤلاء "خصوصاً كما قولت إنه يوجد بدائل لهم"
وقوله ذلك ينشر الفجور ، فأصبح أي شخص قذر يفعل هذا الفعل يفتخر بتيم كوك ،
و هناك تصريح له إنه يدعم الأشخاص للإعلان عن إنهم "لوطيين" ! إنها بجاحة و فجور !
اعقد ان كلامه يمثل نفسه وخصوصيته وعندما صرح بذلك كان يمثل نفسه وليس الشركة وهو يعمل في الشركة كموضف عادي ولا علاقه لتصريحه بعمل الشركة وسياستها ولا راح يزيد بإنتاجهم او يقلل يمكنك ان تنتقد. نفسه وليس الشركة والشركة ايضا والموظفين لا يتدخلون في هذا لانه يتكلم عن نفسه
لقد قال ذلك علناً ، إذن فإن سياسة الشركة لا تعترض بأن يقوم الموظفين بالإعلان إنهم يفعلون فعل قوم لوط !
و نحن بدعم هذه الشركة بأي شكل من الأشكال فإننا ندعم ذلك الفعل ، فهو يقبض راتبه من أموالنا .!
إنهم يفعلون فعل قوم لوط !
يا عزيزي، ثقافتك أنت وثقافتهم مختلفة تمامًا، هم حتى ﻻ يعرفون من هو لوط الذي تتحدث عنه.
تقاليد وأعراف قبيلتك ليست قوانين الطبيعة.
حسناً قوانين الطبيعة متناقضة مع ذلك الفعل و يمكنك البحث عن ذلك الموضوع
و تلك ليست تقاليدي أو أعراف قبيلتي ، هذا دين الله
و يجب علينا أن لا نفعل مثلهم ببساطة او ندعمهم في ذلك
و يجب علينا أن لا نفعل مثلهم ببساطة او ندعمهم في ذلك
الشركة على حد علمي تصنع هواتف وحواسيب شخصية، إلكترونيات بشكل عام، الشركة ليس اسمها "تيم كوك للمثلية الجنسية"، الشركة اسمها "Apple"، إن أعجبك أحد منتوجاتها واشتريته، أنت بذلك تدعمها لتستمر وتقدم منتوجات أفضل، وليس لنشر المثلية، فهي لا هدف لها في ذلك.
@محمد هاني صباغ هذا يوضح لي لماذا يدافع بإستماتة عن هؤلاء الشواذ
يا أخ طارق، أنت تدفع من أجل منتجاتهم وليس في مقابل التوأمة العقائدية والفكرية التي نسفها إعلان كوك.
ستبقى عقدة العرب والمسلمين إلى أن يموتو، وهو التدخل في حريات الآخرين بشكل سافر!!
وفقط حتى لاتسرح بخيالك بعيدََا، لم ولن أصادق او استضيف او التقي شخص ذو ميول جنسية شاذة تحت أي ظرف، لا أعارض ميولهم فلديهم أسبابهم (التي نختلف او نتفق حول وصفها ) وسأبقى كذلك ، طالما أنها خارج حياتي.
الأمر ينطبق على كل من هو مختلف معي دينيََا وسياسيََا وفكريََا.. حريتك تقف عند حدود حرية الآخرين
التعليقات