بالنسبة لمقتل الطيار فهو يستحق القتل قولاً واحداً بدون أي جدال
بالنسبة لحرقه قال الله سبحانه وتعالى ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) وهو كان يضرب الصواريخ من الطائرة لحرق الأطفال والنساء والشيوخ، فهذا جزاء عادل ولا أقول غير هذا.
أما بالنسبة إن داعش تنظيم مخابرات أم مجاهدون لا يخافون إلا الله، فأنا في حيره ولكن لا أقاتلهم مع الكافرين.
التعليقات