أحيانا أشعر ان القانون البشري يقود المزاج العام للمجتمع وليس الموروثات او العادات او التقاليد لأانها للأسف ليست معروفه ويعيش بيننا ما هم صنعوا العادات والتقاليع الحديثه لو صدق القول بحكم السن الصغير .

نعيش أحيانا ونواجه تيار اسمه المزاج العام والترند الذي يحكم بقانونه انا لا انكر ان احيانا كثيره يكون منصف ولكن لا استيطع ان اخفي لومي الكبير عن أصحاب القيم والتقاليد الشرقيه التي كنا نعتز بها والتي لا أريد ان اقول ان الكثيرون تخلوا عنها تحت غطاء الأتجاه للسلامه بين الأخرين وعدم الرغبه في المواجهه ولذلك عندما فقدت الجراءه أصحابها الا ما رحم ربي زادت المشاكل في الشارع بشكل كبير

ولم يعد أمانا كما كان ولذلك هي دعوة ورجاء لأولي النخوه والشهامه ارجوكم لا ترفعوا ايديكم وقلوبكم عن وجودكم دائما في الحياة

حتى لا تكون الحياة لأوناس بدأوا يعتداوا الظهور وهم أسؤ مما تتخيلوا لأنكم اختارتم الهروب او كما تعتقدون السلامه.