"أريد ٤ ليرات ذهب وبيت ملك وليس إيجار وملابس كاملة وفرح في الصالة الفلانية..الخ" هذا ما افتتح به الأب نقاش صديقي حين تقدّم لها رسمياً، فمازحه صديقي وقال له أنك بهذه الطلبات أنت لا تستطيع الزواج يا عمي حالياً، فالإجابة كانت غريبة:
معك حق ولكن أريد ضمان حق بنتي!
سائلت نفسي في هذه الطلبات بعد أن سمعت قصته فوجدت أن بعضها عرفي وبعضها حاجات وبعضها كماليات ولكن كل ذلك هو تحت ذات العنوان، حق ابنته. هل وظيفة الأب فعلاً ضمان حق ابنته وعبارته هذه مشروعة وضرورية جداً؟ أم باتت تستخدم عنوان أخلاقي لابتزاز الشبّان؟ ولماذا؟ شاركوني ارائكم ورؤيتكم للعبارة والحل!
التعليقات