يُطرح مفهوم "الاتزان الرقمي" كحل لمواجهة هذا التحدي إعادة السيطرة على حياتنا الرقمية، وتحديد دور التكنولوجيا لخدمتنا بدلًا من التحكم بنا؛ ففي كل لحظة -وبدون مبالغة- نجد أنفسنا محاطين بشاشات ومدخلات رقمية تُنظم وقتنا وتُشكل تفاعلاتنا. فهل من الممكن أن تشاركني إحدى صور تحقيق الاتزان الرقمي في حياتك؟

أنا سأذكر توفير البدائل على سبيل المثال، فساستبدال الأنشطة الحقيقة بالوقت المُهدر على التكنولوجيا يساعدني في تحقيق هذا الاتزان بقدرٍ ما. فممارسة الرياضة وقضاء الوقت مع الأصدقاء والقراءة والتعلم ومتابعة هوايات جديدة تلهي عن الهاتف وتجعله آخر اهتمامات الشخص.