بابا الفاتكان يعلن ان الانفجار الكبير و التطور هما حقيقتان و لا تعترض مع الخلق, متي يحين دورنا ؟
كلامك خاطئ.
الصعود للقمر: أمريكان من مختلف الديانات شككوا فيه، وإلى اليوم! فهي ليست قضية دينية بل تاريخية وسياسية. وابن باز له كتاب مشهور في إمكانية الصعود للقمر والكواكب وأنها شيء ممكن جدا.
رتقا ففتقناهما: لغويا تعني كانت لا تمطر ولا يخرج منها زرع فأمطرت وخرج منها زرع. فلكيا هي تفسير لقصة أن السماء والأرض كانتا من الماء ثم "سما" الدخان - أي صعد وانفصل عن الأرض - ثم تحول لبنيان هو السماوات السبع، فيه ملائكة ورسل، وزاره الرسول في المعراج.
أدنى الأرض: تفسير أتباع الإعجاز العلمي خاطيء، فهزيمة الروم لم تحدث في أدنى الأرض، بل في معركة أنطاكية في تركيا البعيدة جدا عن أغوار البحر الميت بفلسطين!
كل معلوماتك مغلوطة وتحتاج لتدقيق علمي وغربلة وتأني قبل الاستنتاج.
[مقال: تفسير (أدنى الأرض) ليس البحر الميت
]
[مقال: تدليس زغلول النجار
]
تهكمك أخي يدل على صحة انسحابي، وعلى تطبيقي للدين بشكل أوسع منك، أسلوب التهكم ليس الأسلوب المناسب في هذه الحالة
لم تهزمني، الا أنني لا أرى داعي لنقاش شخص لا يؤمن بوجود الفضاء وأن الأمم قد غزت الفضاء، فالنقاش سيطول والدين وصانا على كسب الوقت واستغلاله
قرأت عن هؤلاء البشر في كتب، واعتمادهم على كتاب الشيخ الفاضل ابن باز، ولم أصدق وجودهم
الحمد لله الذي أحيانا لنرى ونشاهد
كان أفضل لك ألا ترد ، وان رددت أن تقول شيء مثل
آمين
يا رب
نسأل الله الهداية
إلخ إلخ إلخ ، كما وصانا الدين
تصحيح الروابط:
مقال: تفسير (أدنى الأرض) ليس البحر الميت
مقال: تدليس زغلول النجار
التعليقات