هنالك الكثير من أمثال مثالك الذي ذكرت؛ لابل هناك عدد من المتنفذين والشخصيات الاعتبارية في دوائر رسمية أو أمنية في دولنا العربية نحو “لعبة الدجل”، بعد تقاعدهم من أعمالهم، لجني الربح السريع، وبمجرد الإعلان عن قدراتهم الخارقة التي تستهدف حل جميع المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي وجدت مع الإنسان على هذه الأرض، تنهال عليهم المكالمات العلنية والرسائل القصيرة التي قد تكون “مفبركة” لتصبح طعما للحالمين بعقد صفقات مالية وتحويلها إلى حساباتهم البنكية على الهواء مباشرة.
التعليقات