هل بالاستطاعة منافسة , التطبيقات التي لاقلت رواجا حول العالم , مثل الواتس اب او انستقرام او سناب شات ... الخ (او لايمكن ذلك)


-6

تستطيع و لكن يجب ان يكون لديك ملايين الدولارات مبدئيا

محاولة أحباط غير مبرره! فلم تفسر سبب الصعوبة وحتي السبب الوحيد "ملايين الدولارات" غير منطقي فهل بدات هذه المشاريع بملايين الدولارات

فلو فرضنا القدرة على برمجة التطبيق والموقع (الوسيط) فسيرفر بمميزات متوسطه بتكلفة قليلة كبداية كافي يزيد بزيادة الإستخدام

بخصوص السؤال هل بالاستطاعة المنافسة

الإجابة اذا كان تطبيقك يقدم شيئ مميز عن البقية فبالتأكيد ممكن مع تسويق جيد, يجب وجود سبب يدفع المستخدم لترك ما يستخدمه لصالح بديل جديد

محاولة أحباط غير مبرره!

هذه الحقيقية يا عزيزي ام تريد ان اخدعك بالاحلام الوردية

حتي لو عندك ملايين لن تستطيع المنافسة

جوجل حاولت منافسة الفيسبوك و فشلت

فيسبوك حاولت منافسة الواتس اب و لكنها فشلت و بالنهاية اثطرت ان تشتريه

ابل حاولت منافسة جوجل في الخرائط و فشلت فشل ذريع

تعرف لماذا كلها فشلت لانها لم تجب على هذا السؤال لماذا اترك الخدمة التي لدي و التي انا متعود عليها و استعمل خدمتك ؟

ولذلك تحديدأ قلت احباط غير مبرر

لانه لم تذكر اسباب, وان ذكر نفس النقطة فى تعليقى

الإجابة اذا كان تطبيقك يقدم شيئ مميز عن البقية فبالتأكيد ممكن مع تسويق جيد, يجب وجود سبب يدفع المستخدم لترك ما يستخدمه لصالح بديل جديد

هذا هو الواقع والواقع ليس محبطاً. كلام اخينا دكستر واقعي جداً. والواقع ليس محبطاً. حتى لا تكون جملنا تحبط بعضنا البعض. سأقول ما اراه واقعاً.

الواقع - من الممكن ان تمتلك مليارات الدولارات. لكن الامر ليس سهلاً.

والواقع - منافسة شركات لديها مراكز أبحاث وموظفين ذوي كفاءة علمية، تبحث دوما عن الافضل. وموظفين تسويق ذوي كفاءة عالية .. الخ الخ. فلن تنافس تلك الشركة بـ 0$ او بمجرد مبلغ بسيط كمبلغ استأجار السيرفر. حتى لاتصبح في صورة (الوحيد ذا البندقية) الذي يجابه (الجيش ذو الدبابات وطائرات الـ F16) نعم هو شجاع لكن واقعياً لا يصح تعبير المنافسة بين الطرفين.

ولماذا قال اخينا دكستر تحتاج ملايين الدولارات. كي يكون لديك فريق تسويق، ومركز ابحاث او اكاديميين باحثين، ومهندسين .. الخ الخ الخ. لن تستطيع استأجارهم او توظيفهم بمبلغ استأجار سيرفر. وهؤلاء هم نقطة التميز والمنافسة وهم لم يكملوا دراساتهم العليا حتى يكونوا تحت أمرة شخص لايملك الا ثمن استأجار سيرفر!

منافسة الكبار، ليس مجرد تسويق عبر الشبكات الاجتماعية. وليست مجرد استأجار سيرفر، وكتابة أي كود يؤدي الغرض. لو كانت كذلك! فلا تتخيل ان يضيعوا كثيراً من المبرمجين ومحبي التقنية فرصة منافسة الكبار.

اليس كلاماً منطقياً ؟

حسناً حتى لا أحطمك تستطيع عمل برنامج محادثة لكن لاينافس. او ينافس ولكن قد تكون دفعت ملايين الدولارات. (وهناك من دفع ملايين الدولارات وخرج عن اطار المنافسة ايضاً)

بس لازم الواحد يبدأ شي صغير بعدين مع الزمن يطور فيه ويكبر فيه ....

الواحد مو يبدأ بالملايين على طول

يبدأ باالاف بعدين مئات الالاف بعديين الملاين

(ابدأ صغيرا احلم كبييرا )

عندما بداء قوقل مثلاً "دعني اتخيل معك انها بداية بسيطة كما تتخيل" رغم انهم دفعو كل مايملكون لإنجاح محاولتهم. لكن كانا لاري بيج وسيرجي بين، اوجدا شيء من عدم (وجمهور هذا الشيء) هو العالم أكملة ولا شك ان العالم كانو بحاجة قوقل ذلك الحين. صحيح ان قوقل لم يبداء بمليارات! لكن بداء بملايين المستخدمين. اذا لم تستطع ان تبداء بملايين المستخدمين الذي يشترطون عليك (ان تكون خدمتك تلبي احتياجاتهم بدون منافس). يجدر بك ان تدفع ملايين الدولارات لدخل اطار المنافسة. منطقياً (لن تتفوق على مراكز الابحاث تلك وحدك حتى لو كان صديقك بروفسور)، الا اذا كان لك حظاً موفقاً ويكون وضعك خارج عن المألوف. انا اتحدث عن ما اراه واقعياً وقد اكون مخطئ. جرّب والتجربة خير برهان واخبرنا بالتجربة غداً ارجوا ان يأتي يوماً من الايام وتكون من ذوي المليارات ومن اصحاب المشاريع الناجحة والمنافسة.

لماذا اترك الخدمة التي لدي و التي انا متعود عليها و استعمل خدمتك ؟

السؤال الذي يجب (وينسى) أن يطرحه من يريد صناعة تطبيق أو موقع أو أي شيء آخر

السيرفر الواحد بيشيل فى المتوسط من 5-10 الاف مستخدم فى الوقت نفسه, ده بعد التضحية بالأداء وا لاعتمادية!

فهل تطبيقك الذى تنافس به واتس اب هياخد 10 الاف مستخدم فقط فى الوقت نفسه؟! انت تحتاج الى 10 سرفرات للبدأ فقط!

-1

أولا لست انا صاحب الموضوع

انا ذكرت تحديداً

سيرفر بمميزات متوسطه بتكلفة قليلة كبداية كافي يزيد بزيادة الإستخدام

اذا وصل تطبيقه ل10 الاف مستخدم سبب كافى للتوسع وضخ مبلغ اكبر


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.3 ألف متابع