(وَأَمَّا نَبِيذُ الْعَسَل وَالتِّينِ وَالْبُرِّ وَالشَّعِيرِ وَنَحْوِ ذَلِكَ فَمُبَاحٌ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَأَبِي يُوسُفَ، بِشَرْطِ أَلاَّ يُشْرَبَ لِلَهْوٍ أَوْ طَرِبٍ، وَخَالَفَهُمَا مُحَمَّدٌ، وَرَأْيُهُ هُوَ الْمُفْتَى بِهِ عِنْدَ الْحَنَفِيَّةِ.) (الموسوعة الفقهية-2647)هذا للتوضيح
وأنا أعلم أنك لم تقصد هذا ، لكنك لم تعدل التعليق أو توضح هذا ، لنتوقف عند هذا القدر لأن الحديث ليس عن هذا .
التعليقات