الأقارب الجيدون من يقدمون المعاملة الطيبة والحسنة، هذا هو المثال الواقعي الذي يجب أن يكون، وجميعنا نعلمه، وندركه في محيطنا.
لكن النموذج الآخر والإسقاط عليه ليس سببا لتوليد الكراهية بقدر ما هو سببا لطرح وسائل مختلفة من ثقافات مختلفة للتعامل مع مثل ذا النوع من العلاقات.
فرد الفعل نحو الإساءة سيكون مختلفا على قدر الإساءة، وهناك علاقات تقدم أسوأ مما تتوقع وقد لا يستطيع الطرف الآخر على الصفح وقد لا يكون الصفح عنهم بإمكاننا، عندما تصل الإساءة للتدمير الحقيقي، وهذا حقيقي وموجود في واقعنا إن لم يكن معنا فهو يحدث حولنا.
التعليقات