ًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً


التعليق السابق

كما أرى أنت تتهم كل من يكتب عن هذا الموضوع أنه كاذب بدون أن تكلف نفسك عناء البحث والاستقصاء، ألا ترى أن هذا غير منطقي؟.

مستعد أن أقر عن خطأي في كل هذا الموضوع وأعدله عن خطر قيادة السيارات والجوال معا إن عَرَّفتي لي الحد أو البرهان :)

أخيراً نقاش بدون تفاهم لن ينفع. فكما ألاحظ أنت دفاعي أحياناً خلال النقاش وتدافع عن فكرتك بضراوة وهذا غير محبذ يا أخي، النقاش عن فكرة أنت مؤمن بها لا يعني أن تلغي أفكار الآخرين فعندها لا ينبغي تسمية هذا الموضوع نقاشاً.

أريد نقاش عادل بعيد عن العاطفة ولم أجد سوى قلة قليلة منهم من ناقشني بالأدلة وبلا عاطفة بحتة.

ومن ثم أخي لا أدري لماذا لا تعطينا رابط التدوينة لنحكم عليها؟ وهذا الأمر في صالحك أيضاً لتجنب الجدال المفرغ منه ونظرتنا للأمر بشكل أفضل

فقط اقول للمدون أحذر من الإنغماس في شهوة الشهرة والترفيع بعدوك لكسب المشاهدات لا أعلم أين أراجيك ! وإن كانت أراجيك فهذا مستغرب منها، بالرغم من أن هناك تحذير وباللون الأخضر الفاتح نهاية التدوينة أنه رأي الكاتب لا الموقع، كأنما تقولين (كرهت فيسبوك لأن هناك من شتمني)

هذه المنصة لا تحتاج إلى زيارات أو ما شابه ذلك وهي تهدف إلى توعية العرب بشأن الكيان الصهيوني والتعرف على أسباب نجاحه -وليس التبجح بنجاحهم وبفشلنا- ومن بعد ذلك ننهض نحن بأنفسنا من دون كلامٍ لا نهاية له ومن ثم هزيمته من دون تبرير.

لا أقصدها أقصد المدونات باغية الشهرة بحساب فلسطين فالترفيع من الدولة يجعل العالم يظن أن فلسطين لاتستحق نفسها وأعوذ بالله من أن يحدث هذا !!

إن عَرَّفتي لي الحد أو البرهان :)

حسناً، لا أدري إن كنت تقصد البرهان بأنها "تدعم الشركات الناشئة" أو غير ذلك. لكنني سأعطيك ما أراه برهاناً :):

مقال على أراجيك. ربما يوضح لك لماذا يندفع المشاهير إلى إسرائيل بهذا الشكل.

إن هذا المقال يتحدث بالضبظ عن ما أعنيه، إن الكاتب يطمح في أن تكون السعودية -ولا أعني إستبعاد الدول الأخرى فهي جديرة بالتغيير- من الدول التي تنافس الكيان الصهيوني.

لكي ننتصر على اسرائيل نحتاج لشركات تقنية ناشئة سعودية وعربية تتفوق مستقبلاً على أرامكو وسابك.. وإيماني كبير بأن أبناء وطني وأمتي قادرون على تحقيق ذلك بإذن الله!

هذا هو ما يقوله الكاتب في نهاية مقاله. هل قام بتجليد ذاته؟ لا. هل قام برفع قيمة إسرائيل؟ أيضاً لا.

في هذا المقال يتحدث الكاتب بأن إسرائيل أصبحت "وادي السليكون" الخاص بالشرق الأوسط!.

وفي هذا يتحدث "ستيف فوربس" عن كيف لدولة صغيرة مثل إسرائيل أن تصبح رائدة في مجال التكنولوجيا.

وأنصحك مجدداً بقراءة كتاب "أمة الشركات الناشئة" فهو جيد للإطلاع على هذه التجربة.

لترفيع من الدولة يجعل العالم يظن أن فلسطين لاتستحق نفسها وأعوذ بالله من أن يحدث هذا !!

حسناً إعذرني ولكنني أود التعليق على هذه النقطة. إن الأمر ليس بهذه البساطة ليظن العالم بأن فلسطين لا تستحق أرضها وحريتها في ظل قمع إسرائيل. فالأرض كانت لفلسطين ثم جاءت إسرائيل بحجة دينية ليس لها رأس من قدم فأحتلت الأرض التي ليست من حقها. والظن بهذا لا يأتي سوى من قلبٍ مليء بالضغينة يبحث عن أي حجة لتصديق ذلك ونحن لا نحتاج لمثل هؤلاء الأشخاص، ولهذا أظن أن لفظة "عالم" ليست في محلها.


التدوين وصناعة المحتوى

هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.

88.9 ألف متابع