مقولتي الشهيرة:" بالرغم من اخطائي الإملائية "
مع ظلمات الليل و ضوء النجوم و القمر هناك شعور داخلي يراودني كأني فقدت شيئا لاكن لا أعلم ماهو .
أأنا فقدت الشغف في الحياة ام في الناس ام فقدت شغفي لنفسي ، اصبحت كالجثة دون ملامح ، أهاذا بسبب أناس عرفناهم و أحببناهم ثم و ثقنا بهم ثم آمنا بهم اي انهم يبادلون نفس الشيء . كيف اعالج كسر القلب الذي إخترق جدران جسدي بكلام جارح و تصرف غير لائق ....... لماذا قتلتم الطفلة التي بداخلي ماذا فعلت لكم انا فقط صمت في وقت كان التحدث هو دوائي . اريد إجابة لسؤالي لطالما تساؤلت ماذا لو لم نتعرض لخبث الناس و غدر الأحباء أكانت حالتنا هكذا ؟!!! أكنت بالقسوة التي انا فيها؟
في هذه السطور لا ألمح لنفسي فأنا اتحدث عن اشخاص خانهم اعز الناس لقلبهم ، اناس كانو أطفال في قلبهم إلا ان قتلو ذالك الطفل البريء بداخلهم بكلام جارح و تصرف دنيء فهناك من عالج قلبه بصلاة و ذكر الله إلا ان طاب و علم ان رضا الناس غاية لا تدرك , و هناك من فقد شغفه بالحياة و لجأ للإنتحار !!!!!
و يبقى السؤال : هل الناس سبب في طاعتك و رجوعك لله؟ و سبب كذالك في إنحرافك عن الطريق الصحيح؟
و من هنا نحدد إذا كان هذا الفعل نعمة ام نقمة و لماذا ؟
التعليقات