كنت أعتقد أن الإيجابية مجرد كلمات معسولة، حتى صادفتُ كتاب "فكر تصبح غنياً". لم أكن أعلم أنني على وشك اكتشاف ما أسميه الآن "قانون الهوس الإيجابي". ذلك الشعور الذي يجعل من المستحيل مجرد خيار رفضتهُ قبل أن تجربه.
في رحلتي مع ريادة الأعمال، تحول هذا الهوس إلى حقيقة ملموسة:
- الساعات الطويلة لم تعد تعباً، بل أصبحت مثل لعبة "المونوبولي" التي لا تريد التوقف عن لعبها.
- المشكلات تحولت إلى قطع "بازل" تنتظر حلاً، وكل حل يفتح باباً جديداً.
لكن المفارقة التي تعلمتها: هذا الهوس لا يعمل كوصفة سحرية. يحتاج إلى:
وقود يومي(قراءة، تجارب، تحديث للأهداف) وبيئة حاضنة (أشخاص، موارد، عادات).
في رأيكم كيف ننمي الهوس الإيجابي في أنفسنا حتى يصبح أسلوب حياة؟
التعليقات