قصارى ما يقوم به أمثال هذا الكاتب أنه يزيل رأي العلماء المعتبرين في التخصص الشرعي الذي هم فيه، وفي المقابل يضع رأيه.
هم يقولون كمتخصصين لهم بحوثهم كذلك وكتبهم وأدلتهم أن الطريق نحو حديث نبينا يوجد فيه من الصحة والوثوقية ما يشمل ديننا.
وهذا الباحث.. استنادًا لعقله (وهي حجة الهاربين الكسولين من المناهج العلمية في البحث).. يقول أنه محرف.
وأوصيك أن تقرأي لحجج الرأي الآخر العام.. مقابل حجة هذا الشخص وأمثاله.. وسترين بعينك وسيرى عقلك معه سقوط حجتهم.
التعليقات