تحديث 27/3/3016
عرض جهاز الاستخبارات الأمريكي الــ FBI ، مبلغ 100 ألف دولار مقابل تقديم معلومات تؤدي إلى اعتقال الهاكر السوري "أحمد عمر الآغا" (ربما يكون اسم الأب تامر) الذي يعمل تحت جناح ما يعرف بـ" الجيش السوري الإلكتروني" التابع لنظام الأسد، والذي شن عمليات اختراق واسعة طالت مواقع كبرى منذ انطلاقة الثورة السورية.
هنا معلومات عن أحمد الآغا وهاكرز آخر هو فراس دردر، سوري ايضاً وتقدم الـ FBI نفس المبلغ عند تقديم معلومات تؤدي لاعتقاله.
لا تورط عبد المهيمن هنا.. فربما سيأخذوه لورشات الإعتراف.. المشهورة بالتعذيب والتنكيل بدون رحمة.
من المؤسف فعلاً ذهاب الموضوع بهذا الاتجاه، قمتُ بحذف الفقرة التي تتحدث عن عبد المهيمن.
بطبيعة الحال، عبدالمهيمن شخصية عامة، وبات معروفاً ومشهوراً في الوسط التقني وريادة الأعمال على الأقل، وطرح نقاشات حول مختلف أنشطته أمر مشروع.
وفي الغرب، لا يتم "شحط" الأسخاص لمجرد الاشتباه بالاسم أو صلة القرابة، الأمر مختلف عن دولنا العربية.
وأعتقد أنه يجب علينا أن نتمتع بمرونة أكبر في نقاش كل شيء.
صديقي لقد ذكرت ذلك فقط من باب المزاح ولا أدري لماذا حصل موضوعك هذا على كل هذه النقاط.. أتمنّى أنهم يملكون سبب مقنع
وحتى لو كان أخوه مالذي ستفيده المعلومة هذا إن لم يضر السؤال قبل المعلومة
فالكل يعلم أن كثير من البيوت أصبحت تحوي أفراد باتجاهات مختلفة
هل تعلم انا عدد العائلات التي تحمل كنية الآغا في سورية اكثر من عدد شعرات رأسك؟p:
وكونه (خطر ببالك) كان بامكانك سؤاله على الرسائل الخاصة .. فماذا سيفيدك المجتمع بخصوص هذا!
عموما مثل هؤلاء الاشخاص يرفعون الرأس (وجهة نظر شخصية) اكثر من المنظرين و محللي السياسة خلف الشاشات والكاميرات (:
التعليقات