كيف يمكن للآلاتِ ان ترغب


التعليق السابق

ههه للاسف واضح انك لم تعيشي وتجربي من قبل ان تري ارادتك وحريتك تسلب من امامك بمصير فرض عليك فرضا مصير لا مناص منه ولا مهرب هذا ما اقصده انا كل حدث وكل مشكلة يوجد لها حل هذه ما لا اقصده انا

ما اقصده هو المصير الذي لا مناص منه مصير مفروض ولا مهرب منه الحل الوحيد هو الاستسلام والخضوع له ولو قلتي انه لا وجود لمشكلة الا ولها حل فللاسف انت واهمة جدا وبعيدة عن الواقع جدا تحتاجين ان تفتحي عينيك على مصائب الناس الحقيقية وليست المزيفة يكفي فقط ان تتطلعي على حال الكثير من النساء في الوطن العربي

ستنقطع فرصتك في حالة واحدة ووحيدة هي : حين ستموتين

للأسف انت متفائلة بسذاجة

واضح أنك أنت من تضعين العقبات، لا تعرفين كيف عشت أنا كي تضعي مكاني المبررات..

ما خلقته أنا من رحم المستحيل حتى وصلت لما عليه الآن يكاد يكون خيالا، وهذا بشهادة العديد من هم حولي..

يمكنك أن أن تظلي في قوقعتك، إن لم تنقذي نفسك لن يفعل أي أحد..

أنا عشت في مجتمع ذكوري بامتياز، ومع ذلك كنت متمردة، ووضعت أمامي نهاية أن أسوء نهاية هي الموت..

حين ستلعبين بكل شيء بدون مخاوف، بعدها ستعرفين عن ما أتحدث، بدل أن تطلعي على حالات نساء الوطن العربي، التفتي لحالك، تهمني نفسي اولا، بعدها يمكن أن تاخذي وضع المنقذة

للأسف انت متفائلة بسذاجة

ما دمت عدلتها، فلم تفطني لها منذ ابداية، إن كانت سذاجتي جعلتني هكذا واثقة ولست مترردة، اللهم اجعل الجميع ساذجا..

التغيير الاول هو حين تسمعين تجارب الآخرين، بدل اتمسك العقيم بحال ليس مجديا


فلسفة

مجتمع لمناقشة واستكشاف الأفكار الفلسفية. ناقش المفاهيم، النظريات، وأعمال الفلاسفة. شارك بأسئلتك، تحليلاتك، ونصائحك، وتواصل مع محبي الفلسفة لفهم أعمق للحياة والمعرفة.

7.7 ألف متابع