الإسلام لم يسقط بسقوط الكبار الأولين ، فكيف بهؤولاء
لعلي اختلف معك اخي العزيز في تعريف الفترة التي كان الاسلام جنينا فيها و التي اراها تبدأ منذ بدأت الدعوة للاسلام سرا .. ففي عام الفيل لما يكن سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام قد ولد اصلا :) لكني اوافقك ان الاسلام لا يسقط بسقوط اشخاص
أنا ناقل ولست صاحب المقال وطبعا لا يعني نقلي له أني أؤيد كل مافيه ولكن قد تكون الفكرة العامة قد وافقت رأيي
وطبعا ماذكرته عن مسألة الفيل هي مغالطة من الكاتب وربما لا يقصدها بحرفيتها ولكن ربما يقصد الإسلام العام أي الذي جاء به إبراهيم ومن رموزها الكعبة التي كانت مبنية وأراد أبرها هدمها
( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) آل عمران (67)
التعليقات