الزبور و التوراه و الانجيل كلها كلام الله و كذلك القران
فلما حفظ القران و حرفت بقية الكتب؟
الكتب السابقة كانت موجهة لزمن محدد ولأقوام محددين لم تكن عامة لكل البشر ولكل الأزمنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أحَدٌ قَبْلِي
-ومنهم-
وكانَ النبيُّ يُبْعَثُ إلى قَوْمِهِ خَاصَّةً وبُعِثْتُ إلى النَّاسِ عَامَّةً)
أما القرآن تكفل الله عز وجل بحفظه لانه لكل الناس ولأنه هو الكتاب الخاتم فلا يوجد وحي بعده
والله أعلم
التعليقات