الزبور و التوراه و الانجيل كلها كلام الله و كذلك القران
فلما حفظ القران و حرفت بقية الكتب؟
لطبيعة البشر الذين يكتبونها وينقلونها حرفت إما عن عمد لمصلحة أو لهدفا لهم وإما لصعوبة حفظها لأسباب بيئية مثل تغير المجتمعات مرور الزمن تلف الأشياء التي تكتب عليها أو تتابع الرسل ما يجعل الناس تهمل كتباتها ظنا منهم أن لو أننا على خطأ فسيأتي رسول ليرشدنا و تاريخ بني إسرائيل يشهد بذلك
أما لو سؤال ماهية فقد قدر الله وما شاء فعل
في الحقيقة سؤال لماذا عن دافع أو سبب لله لا يسير فهو خالق الأسباب والدوافع الأمر له علاقة بالألوهية
(لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) الأنبياء | 23
التعليقات