أسماء علي تكتب: يسألون الله «لماذا»؟ | ساسة بوست
أما ما فهمته أنا أنك إذا كنت تحتاج الله والدين في حياتك احتياجا حقيقيا فغالبا لن تسأل لماذا، تماما كما لو كنت ظمآنا وعرضت عليك كوبا من الماء البارد، فحينها لن تسألني لماذا! بل ستشرب وتسر بذلك.
أما إن توهمت أنك لا تحتاج الدين في حياتك، أو حاجتك إليه ليست ملحة، فستتلكأ في اتباعه ولن يقنعك شيء غالبا!
وخلاصة مقالتها هي الجملة الأخير، يسألون الله لماذا، ولا يسألون أحباؤهم لماذا، فالحب وحده سبب كاف.
هذا لا يعني أن تلغي عقلك، ولكن راجع هل تستطيع أن تستغني عن الدين حقا؟!
وبالمناسبة،هذا هو الفيديو الذي تتحدث عنه في المقال:
التعليقات