في حلقة اليوم ( الآخر ) نبارك لك بانضمامك جماعة "الكيوت" المعتدلة بتشويهك وممايعتك لدينك
في التوقيت 2:44 من الحلقة أظهرت خلطاً في المفهوم الفقهي وهذا لا يقوم به إلا من يريد الشويه .
في التوقيت 4:49 "تقول الفتاتان إن فعلنا هذا في مختلفة فيسقتلوننا لمجرد التعبير عن رأينا " ماذا تعني غير التعصب يا ميسو أحمد أم أن تبرر لأشياء أخرى .
في التوقيت 5:07 تظهر في الحلقة أشخاصاً (إرهابيون) يقتادون شيعياً (بريئاُ ) كالعادة ويقتلونه حال معرفته أنه شيعي
وبذلك قد اخفيت الإجرام بحق أهلنا في كل الدول الإسلامية (الأحواز - اليمن - العراق - سوريا - وغيرها)
- في التوقيت 6:40 تجد الحل لمشكلة التطرف بجلوس المعتدلين (كحضرتك) للحوار ، وتقول أن فكر التطرف لا يقضي عليه إلا فكر الاعتدال " أريد أن أسألك : منذ متى كان المعتدلين يملكون أنفسهم حتى يستطعوا أن يقرروا ويقضوا على التطرف ؟؟؟؟
التطرف لا يقضي عليه إلا القضاء على المجرمين الظالمين ومن يشد على أيديهم وتحقيق العدل في المجتمع
التوقيت من 12:48 إلى 13:18 هذا كذب وتدليس على المسلمين بأن اليهودي والبوذي دياناتهم تحدث على منع القتل ومكارم الأخلاق
- التوقيت 17:25 لم أرى أغبى من هذا المثال على الإطلاق إلا إلا إلا ( إذا تريد دمج الأديان مع بعض ويصبح لا فرق عابد للقبر و عابد للصليب وعابد لرب العباد)
وفي نهاية الحلقة لم يتبقى إلا أن تظهر لنا إمامة تلبس الفيزون الضيق وتأم المسلمين بصلاتهم لمزيد من التسامح وعدم التعصب
الخلاصة من الحلقة : التطرف إسلامي(سني) فقط ، اليهود والبوذيون كيوت أيضاً وقليلاً من الغباء في طرح الأفكار .
يا عزيزي احمد رغم أن برامجك جميلة وهادفة إلا أننا لسنا أغبياء كي تمرر على مياعة الأفكار لذلك لا نريد منك أن تكون ساذجاً زيادة عن اللزوم
شكراً لتقنية FHD التي جلعتني أشاهد برامجك الجميلة .
التعليقات