اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الهُدَى، وَالتُّقَى، وَالعفَافَ، والغنَى :))
الفيس بوك
{الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ ...(26)} (سورة النور)
دائما تكررين قصة الخيانة، حتى أظن أنك تفهمينها خطأ، خيانتهما لم تكن بالزنا لكن بالكفر بهما في الباطن وإظهار الإيمان (النفاق).
ردي عليك كان بسبب:
- جعل الشاذ قاعدة والقاعدة شاذا.
"تزوج وستندم، لا تتزوج وستندم أيضاً. تزوج أو لا تتزوج، ستندم في كلا الحالتين. اضحك على حمق هذا العالم وسوف تندم أو ابك عليه، وسوف تندم أيضاً. اقتل نفسك وسوف تندم، لا تقتل نفسك وسوف تندم أيضاً. أما أن تقتل نفسك أو لا تقتل نفسك، ستندم على كلا الخيارين، فهذا أيها السادة هو جوهر كل الفلسفة."
أغير من كلامه قليلا؛
«الفلسفة عند معظمنا هي الجدل دون ابتغاء الوصول لجواب، فهذا أيها السادة جوهر كل الفلسفة.»
ركزت في مقالتي على الجانب المنطقي وشرح المشاعر وردود الفعل بعيدا عن الجانب الشرعي او الديني له لانه الحكم واضح فيه
سؤالي هل انتي مع ام ضد في نقطة انها أكثر استقراراً واستمرارية ؟
لا يمكنك أن تعمّم هذا السيناريو على الكل بالطبع!
لقد رأيت الكثيرين ممن بدأوا علاقاتهم على فيسبوك ويعيشون بسعادة الآن.
كما أنها تعتبر الوسيلة الأكثر سهولة وسريّة/ لو اكتشفت أن الطرف الآخر مخادع أو لا يصلح لأن يكون شريكك فيمكنك أن تنهي الأمر في دقائق وبدون تساؤلات وتحقيقات من أحد-- ولن تضطرّ طبعًا لدفع تكاليف عزومات وهدايا ومجاملات وما إلى ذلك :""D
_
أعتقد أن أي اختلاط بين الرجل والمرأة يبني تعلقًا وإعجابًا لا شعوري ( هذه طبيعة الإنسان).. واعتقادي صحيح تمامًا ( رأيت ذلك في الأفلام وفي الجامعة والانترنت وفي كل مكان) فما بالك لو وجدت شخصًا خالي من العيوب ومشاعره مُحدّثَة كل دقيقة ومستعد للرد عليك في أي لحظة! .
أما فيما يتعلق باستمرارية العلاقة ونجاحها فيختلف بناءً على الظروف والشخصيّات والالتزام وكل تلك الأشياء.
التعليقات