حقاً من أغرب المقولات التي رأيتها, وحتى تدرس في المدارس ولا يعلموا انها خطأ
فكيف نقـول أن القدر تحت طواعية الإنسـان إذا أراد شيئا!
وقد أقررنـا في إيماننا بالله أن نؤمـن بأقداره خيرها وشرها
المُنزّلة من عنده، والتي لا نملك فيها شيئـا إلا (الدعــاء والإجابة منه وحده)
؛ إنما القدر هو قدر الله وهو من مشيئة الله، ونحن ومن خلق نستجيب لأقداره هو عز وجل
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس : 82]
التعليقات