مقولتي الشهيرة "بالرغم من اخطائي الإملائية "
السلام عليكم اعزائي القراء ، اليوم سنتحدث عن مساهمة النساء و مساعدتهم في خيانة ازواجهم لهم.
بطبيعة المرأة فإنها عطوفة تفكر بقلبها و تقلب مشاعرها إذا أحبت بصدق، فإنها تحب ان تتملك محبوبها بكل تفاصيله . اعلم ان العنوان مشوق بقدر ما ستتشوقون اكثر فأكثر بقرأتكم لهاذه السطور سنتحدث عن بعض الأفعال التي تقوم بها الزوجة من اجل مساعدة زوجها في خيانتها ولما لا أن يتزوج عليها. ثم تقول بعد ذالك" انني أعطيته كل شيء لما خانني "
1) يا حبيبتي زوجك سيخونك إذا فقدت ثقتك في نفسك و كنت دور الضحية في اي موقف يحدث لك إذا سمحت له بأن يرى ضعفك و قلة حيلتك ومن هنا من هو الذي يرى ضعفنا؟.. الله سبحانه و تعالى لأن الله سيعالج ضعفك و يمنحك القوة
2) مشاركة الناس عن سعادتك مع زوجك وكم يحبك و ماذا جلب لك من هدايا و ذهب .... ومن هنا يبدأ العين و الحسد و البغضاء و بالتالي ماذا سيحدث ستتحطم العلاقة سأروي لكن قصة حقيقية تأملوها جيدا " أحد الفتياة كانت تشتغل في مجال الصحة و عند إجتماعها بصديقاتها في العمل كانت دائما تروي عن مدى حب زوجها لها و خوفه عليها و كيف يدلعها ليس كزوجة و إنما كطفلة و كيف يرى دفئ الأمومة فيها وهي تروي و تتباها بزوجها الذي كل يوم يتذكرها بالأكل في عملها. في يوم من أيام جاء إليها جوزها و قال لها لدي عمل خارج البلاد لمدة 10 ايام و أعود قالت له نعم سأشتاق لغيابك و بعض من الرومانسية ذهب زوجها و عادت إلى العمل ما إن ذهبت وجدت ان صديقتها تجوزت و انها مسافرة في شهر عسل لمدة 10 ايام فإنتابها الشك و سألت عن زوج صديقتها فإذا بها تجد انه زوجها إنصدمت الفتاة و تصلت بزوجها و قالت له اريد الطلاق فإذا به يقول لقد جهزت الأوراق ووضعتها في خزانتي ووقعت عليها و قعي ايضا و ذهبي للمحكمة من اجل إتمام الطلاق ."من هنا نستنتج انك لن تتحدثي عن سعادتك امام الآخرين الحسد يدمر الأبدان فما بالك بالعلاقات .
إذا أعجبكم المحتوى اخبروني لأكمل فما زال هناك الكثير
التعليقات