عزيزي الذي أسرد قصتك في كتاباتي و بين سطوري .. أنا لا أكتب بعادتي عن شخص ما إلا و قد فاق حيه حجم قفص صدري .. هنيئًا لك .. بعادتي شخص حذر في انتقاء الأشخاص الذين أحبهم .. علاقاتي محدوده و أغلبها سطحيه.. لا أثق بسرعه و من الصعب أن  أفتح أبواب قلبي رغم حناني المنهمر على جميع من حولي إلا أنني أجيد بناء الأسوار و الحدود .. أما عنك فٌتِحت لك الأبواب و تخليت عن جميع الأسوار .. أكتبك بثقه .. و كأنني أحارب بك في معركه .. اخترتك لتكن أقوى جنودي فيها  .. على أمل الإنتصار هذه المره .. لتكن في سلام .. ١٦ أبريل ٢٠٢٤