هل نحن مدينون لآبائنا أم أبنائنا؟


التعليق السابق
لماذا نظرتي للأمور بهذه السوداوية

فقط انظر إلى العالم، وقتها ستعلم أن السواد لا يوجد في نظرتي، إنما في العالم نفسه.

أنظر إلى كم المعاناة الموجودة، و اخبرني ان كنت تستطيع أن تحمي طفلا صغيرا منها.

حسنا هب أننا استأصلنا الشقاء، و استطعنا أن نوفر حياة كلها رخاء للطفل، أليس الوجود في حد ذاته ضرب من البؤس.

فكيف تقود إذن أحدهم دون إرادته إلى قلب المعاناة؟ و ما دمنا لا نستطيع استشارة الأطفال قبل أن يولدوا، إذن علينا ألا نجازف بإحضارهم.


أفكار

مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.

85.4 ألف متابع