" نتردد نحو العالم " ليس عنوناً فحسب، انه واقع، فكره منشئة منذ الصغر، كل الأعوام العشرين التي قضيتها كان كل رد الفعل الذي يؤل إلي هو التردد، أقصي كل الأحلام، الأفكار تترنح برأسي وبطبيعه الحال ملجأها الأخير حاوية القمامة.
تأثرت بكل شيء حتى ماعدت أستطيع السيطره على شيء، يتوّضح لي انهُ مقيم في دمي، لم أبدا ابداً، توقفت عند البداية، هل يتخللكم ايضاً ؟
التعليقات