وجدتها صدفة، تدوينة مذ كان عمري ١٧ عاما


سأكون فخوراً بنفسي بشدة إذا ما كتبت شيئا بهذه الجودة والعمق والكتابة الجيدة في هذا العمر المبكر! أرجو أن تستمري في الكتابة.

ولا أجدها تشاؤمية مطلقا، فمن منا لم يختبر اللاانتماء يوما ما؟

أحب الكتابة مثلك وأحتفظ لنفسي بمثل هذه الكتابات، ولكني وعلى خلافك أكتب بالعامية المصرية، أو الإنجليزية.

إستمري، تحياتي لك :))

أشكرك..

في هذا الوقت كنت أيضا أكتب بالإنجليزية منشورات عن نفسي في الانستاجرام، لكني رغم إجادتي لها كنت أشعر أني في أمان مادام مستواي في العربية أعلى من الانجليزية، لذلك إن جربت مرة أن تكتب ما تشعر به بالعربية ستشعر بارتياح أكبر لأنك ستجد انتماءك لها أكبر وتعمقك في بحورها يُشعرك كأنك امتلكت زمام لغات العالم أجمع🌹


أفكار

شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->

83.3 ألف متابع