ما الذي يمنعنا من ذبح وتعذيب بعضنا البعض -غير الدين ثم رجال الشرطة-؟
لماذا يجب أن نتبع الإنسانية؟
لن تكون هناك أخلاق موضوعية يحتكم إليها الناس، مجرد آراء لا صواب فيها ولا خطأ فهي مجردإختيارات شخصية .
٢- لن تستطيع إثبات صحة هذه الأخلاق بسبب أن الأفعال بحد ذاتها لا تدل على صحتها
هذا الكلام ناتج عن ضيق أفق، لأني قلت لك أن هنالك فلسفات مثالية تضع أخلاقا موضوعية مثل أخلاقك الدينية، وعدم موضوعية الأخلاق لا يعني خطأها عزيزي، عدم موضوعيتها أقصد به عدم إطلاقها وهذا هو واقع الحياة الناس تختلف في أخلاقها وكل يرى أن أخلاقه صحيحة، هذا يعني خطأها بالنسبة لك انت فقط ولكنها صحيحة في نظر صاحبها، والمهم أن تكون في نظر صاحبها صحيحة،وهذا لا يهدم شيئًا.
أنا قلت كل ما عندي ووضحت وفصلت وأنت تكرر كلامك، لذا ليس لدي جديد أضيفه سوى أن أنصحك أن تعيد قراءة كلماتي بحيادية لأنها لا تبلغ عقلك للأسف وهذا يتضح من سؤال "هل قانون دولته صحيح" ومن جمل أخرى تنم عن أنك لم تفهم كلمة مما قلته، أنت تبحث عن مرجعية مطلقة تحكم عليهة الصواب والخطأ والباقي لا يهتم، هو لا يهتم، أنت فقط من يهتم، هو لا يهتم بأن تفعل او لا تفعل ما تشاء طالما لا علاقة له بالأمر، أنت فقط من يشغل نفسه بهذه الأمور، القانون لا تنطبق عليه معايير "الخير والشر" خاصتك أو خاصة غيرك، القانون ببساطة ينظم الحياة بين الناس وفق التطور الذي وضحته، القانون في الدولة الحديثة قائم على حفظ الأمن بين الناس وضمان الاستقرار والسلام بين المواطنين، لا أكثر ولا أقل، الدولة تنفذ القانون لتمنع الفوضى ببساطة حتى تزدهر الدولة ويتوفر مناخ سليم للتقدم، القانون يعاقب المجرم حتى لا تنتشر الفوضى ويحاكم السارق حتى لا تنتشر الفوضى، القانون يمنع الإحتيال حتى لا تنتشر الفوضى وغيره الكثير،أما ما تفعله في غرفتك فهذا يتبع أخلاقك أنت ولا دخل للدولة فيه، ما تفعله خطأ أو صواب يرجع لك أنت، ولا يهم الدولة والقانون سوى ألا تؤذي أحدًا أو تعيق التقدم بشكل واضح غير ذلك فلتفعل ما تريد، هل هذا القانون صحيح؟ إذا كان يحقق الهدف بالطريقة المطلوبة فهو يعمل بكفاءة، وهذا هو المطلوب منه حيث أن الدولة الحديثة تعتمد على اختلاف أفرادها ويجب أن تقف على الحياد منهم جميعا، وإذا بدأنا نفصل القانون على مقاس منظومتك الأخلاقية ومنظومته الأخلاقية لنتجت كوارث عدة، ولكن طبيعي ألا تفهم ما أقوله.
لنراجع ما كتبناه فيبدو أن معاذ يتهم الناس بالباطل ، والقول الأنسب لهذا الموقف:
رمتني بدائها وانسلت
لماذا يجب أن نتبع الإنسانية ؟
كان قصدي من هذا السؤال هو بيان
عدم وجود سبب لصلاح أو فساد الملحد،بسبب أن منظومته الفكرية لا تعترف بالخير أو الشر أو أي قيم أخرى ،وأفعاله هي آراء لا صواب فيها أو خطأ ،ولا يستطيع أن ينكر على غيره ،لعدم وجود فكرة الصواب والخطأ
أما المؤمن فعقيدته تعترف بتلك القيم ،فيستطيع أن ينكر على غيره
فرد معاذ برد من لم يفهم موضوع السؤال :
الأخلاق ليس مصدرها الوحيد الدين.....
فالحديث في أصله لم يكن حول مصدر الأخلاق !
وقال
من يختزل الأخلاق في الدين سيقف حائرا أمام ملايين الملحدين الذين يعيشون بيننا ولا يقتلون الآخرين، لماذا؟ لأن هنالك قانون يتبعونه وبوصلة أخلاقية لا ينسبونها للدين، فستأتي وتقول ولكن هذه القوانين لها مصدر ديني وحينها ستقع في معضلة حيث أنه لا يعترف بالدين وأنت تقول له بل اخلاقك مصدرها الدين، وكانك تعرفه أكثر من نفسه.
الملحد الصالح يعمل شيئا لا تعترف به منظومة العقدية من الأساس ففي الإلحاد لا وجود إلا للمادة والحركة فلا وجود للقيم فلا صلاح أو فساد وهذا ليس حجة فأنا لم أتحدث عن حال الملاحدة أنا تحدث لماذا يجب أن يتبع المرء الإنسانية من أرضية غير دينية ؟
قال معاذ
هو يلتزم بقانون الدولة التي يعيش فيها، لا يهتم بك ولا بأخلاقك ولا بغيرها ووجودك لا يفرق معه لكي يلتزم بأخلاقك هو يفعل ما يريده وما يراه صحيحا ولا يوجد من "يلزمه بشيء، هذه النظرة للأخلاق على أنها إجبار ما نظرة غريبة، كالسؤال المعتاد للملحدين "لم لا تنكح أمك؟، صراحة أشفق عليهم من كل هذا الهراء الذي يضطرون للتعامل معه
أنا لا أتحدث عن حال الملحد أو بعض الملاحدة أنا أقول لماذا يجب على المرء من أرضية غير دينية -الملحد الدهري مثلا- أن يكون صالحا ؟ وفعله في المثال الذي ذكرته مجرد رغبة منه وهذا عين ما قلته لك ! فأنت لم تقدم سببا ليلتزم بالقانون والعكس
فلا يوجد شيء يجعلنا نلتزم بالأخلاق -في المنظور الإلحادي- سوى رغبة الملحد إو إجباره على هذا
أما المؤمن فهو يلتزم بالأخلاق لأنه الأمر الإلهي .
فمعاذ لم يقدم سببا لصلاح الملحد أو فساده
هل يستطيع الملحد أن ينكر على ملحد آخر أو مؤمن فعله ؟
الملحد لا يستطيع أن ينكر على غيره أفعاله بسبب عدم وجود مرجعية له بل أفعاله هي آراء !
ملحد أخلاقه حسنة وجميلة لماذا ينكر على الملحد القاتل أو المؤمن صاحب الأخلاق السيئة ؟
لا شيء
قال معاذ
لم تقرأ بربع جنيه فلسفة، هنالك فرع كامل عن فلسفة الأخلاق به مئات المدار اختر منها ما تشاء فبعضها كما قلت مثالي ويؤمن بقيم خير مطلق وشر مطلق، والواقع يقول أن الأخلاق نسبية من فرد لآخر.
من الناحية الإلحادية يلزم من الإلحاد العدمية فلا خير ولا شر ولا قيم
ومن ناحية غير الملحد والذي لا دين له فمن البداهة أنه لايمكن معرفة الخير أو الشر من الفعل بحد ذاته
لا يهم أن أنكر عليه الفعل بل المهم أن أقتص منه وأمنع غيره من تكراره، وهذا دور القانون
هذا من التلاعب اللفظي ، فمنعه هو نوع من الإنكار ،وأنت لم توضح لماذا هو غلط
هذا الكلام ناتج عن ضيق أفق، لأني قلت لك أن هنالك فلسفات مثالية تضع أخلاقا موضوعية مثل أخلاقك الدينية
وهذا من قلة الفهم ، الإلحاد يلزم منه العدمية
وعدم موضوعية الأخلاق لا يعني خطأها عزيزي
ولكن لا يمكن أن تثبتها من أرضية غير دينية،فأنت تحتاج إلى سلطة خارجية وبالتأكيد تلك السلطة ليس من البشر لأن البشر لديهم إختلاف في الأخلاق
لقانون لا تنطبق عليه معايير "الخير والشر" خاصتك أو خاصة غيرك، القانون ببساطة ينظم الحياة بين الناس وفق التطور الذي وضحته، القانون في الدولة الحديثة قائم على حفظ الأمن بين الناس وضمان الاستقرار والسلام بين المواطنين، لا أكثر ولا أقل، الدولة تنفذ القانون لتمنع الفوضى ببساطة حتى تزدهر الدولة ويتوفر مناخ سليم للتقدم، القانون يعاقب المجرم حتى لا تنتشر الفوضى ويحاكم السارق حتى لا تنتشر الفوضى، القانون يمنع الإحتيال حتى لا تنتشر الفوضى وغيره الكثير
وهنا سؤال مشروع لماذا الحفاظ على نظام ونبذ الفوضى جيد ؟ من الذي حددد هذا ؟
أنصحك أستاذ معاذ أن تراجع أحد أطباء علم النفس لأن (الإسقاط) عندك بلغ حالة صعبة
ببساطة لا تريده... لن يصدق المرء إلا ما يريد تصديقه في التاريخ....تنم عن أنك لم تفهم كلمة مما قلته.... لا تبلغ عقلك للأسف............ضيق أفق....ولكن طبيعي ألا تفهم ما أقوله
من فضلك أرحني من الهراء كلنا هنا نعرف ما يدور حوله الموضوع حقا، كل التعليقات تدور حول الموضوع هذا لذا لا تتفذلك علي، قلت ما عندي وأنا اعرف أنك لن تفهم حرفا ولا أريد أن أرد عليك لو هنالك من يرى رؤيتك فليتكلم وفقط وحينها سأناقشه أما انت فعقلك مغلق إغلاقا محكما وليس لدي أي نية لأن أوصل فكرتي إليك.
فأنت لم تقدم سببا ليلتزم بالقانون والعكس
هذا أغبى سؤال قرأته على الموقع حتى اليوم
وهنا سؤال مشروع لماذا الحفاظ على نظام ونبذ الفوضى جيد ؟ من الذي حددد هذا ؟
أرجع في كلامي، هذا أغبى.
وهذا من قلة الفهم ، الإلحاد يلزم منه العدمية
والله أنت لم تقرأ ولو مقالا واحدًا في الفلسفة، وجود أمثالك على الموقع هو من قبيل المزاح والهراء.
أنصحك أستاذ معاذ أن تراجع أحد أطباء علم النفس لأن (الإسقاط) عندك بلغ حالة صعبة
LOL، من يود رجم الناس بالحجارة وقذف المثليين من أعلى برج القاهرة ومطاردة المرتدين في الشوارع ينصحني بمراجعة طبيب نفسي، Perfection.
والآن مع جزء الثاني من فيلم (الهذيان)
قلت ما عندي وأنا اعرف أنك لن تفهم حرفا ولا أريد أن أرد عليك لو هنالك من يرى رؤيتك فليتكلم وفقط وحينها سأناقشه أما انت فعقلك مغلق إغلاقا محكما وليس لدي أي نية لأن أوصل فكرتي إليك.
وقلت في ثاني تعليق لك
لذا قلت لك لا فائدة من النقاش.
وقلت نفس الكلام في الحوار السابق، فلو كان الأمر هكذا فلماذا بدأت -أنت- الحوار من الأساس ولماذا أكملته ؟
الهروب الكبير D:
فأنت لم تقدم سببا ليلتزم بالقانون والعكس
هذا أغبى سؤال قرأته على الموقع حتى اليوم
وهنا سؤال مشروع لماذا الحفاظ على نظام ونبذ الفوضى جيد ؟ من الذي حددد هذا ؟
أرجع في كلامي، هذا أغبى.
وهذا من قلة الفهم ، الإلحاد يلزم منه العدمية
والله أنت لم تقرأ ولو مقالا واحدًا في الفلسفة، وجود أمثالك على الموقع هو من قبيل المزاح والهراء.
لا يفزعنك قعاقع وفراقع ... وجعاجع عريت عن البرهان
كم ذي الجعاجع ليس شيء تحتها ...إلا الصدى كالبوم في الخربان
أنت تعلامة -بالتاء- في حشو الكلام والجعجعة الفارغة
LOL، من يود رجم الناس بالحجارة وقذف المثليين من أعلى برج القاهرة ومطاردة المرتدين في الشوارع ينصحني بمراجعة طبيب نفسي، Perfection.
أنا لن أقول أن ما تقوله كذب وإفتراء على الحدود
وسخرية (لزجة).....لكن أنتظر
تلك (اللزوجة) رأيتها من قبل....همممممم.....هل لك علاقة بفرج فودة ؟ D:
التعليقات