توقفت منذ دقائق خدمات غوغل الأساسية، وتوقفت معها حياة الكثيرين الآن.
ولكن أي حياة؟
قال صديقي في العمل، كيف سنعيش بدون غوغل؟
أجبته، لن نعيش حقيقةً إلا بدون غوغل.
حياتنا أصبحت هشة إلى درجة أن تتوقف وتتعطل بسبب عطل ما في جهاز ما في شركة في أمريكا.
إلى أي درجة نحن نعيش حياةً وهمية؟ أين نضع ثقتنا؟ وماذا نضع معهم؟ كل بياناتنا وصورنا، وأجهزتنا الأندرويد، ومقاطع الفيديو ..
إلى أين نحن ذاهبون؟
التعليقات