مجتمع من أصحاب الألباب، متنوع بين السنة والشيعة والنصارى والملاحدة أحيانًا وطوائف أخرى سمعت بها لأول مرة هنا -تخيل!- والعرب والعجم أحيانًا، غالبه من الرجال لكن فيه نساء، وكذلك أعمار مختلفة بين المراهقة والخمسين، تقيدهم جميعًا وتحكمهم شروط الاستخدام.
هذا كان جوهر حسوب، ويبدو أن موجة التغيير قد ضربت هذا المكان الذي أحبه جدًا بالقدامى وبمن هو جديد، دائمًا أرى نور أملٍ، أجلس متربصًا عودة حسوب كما كان أو أفضل، أنتظر أحدهم ليحرك ساكنًا ويأتي لينقذ الموقف.
لابد من أن هنالك عصر ذهبي جديد قادم إلى هذا المكان، من يدري! ذات يوم سيتطور الجدد وتعود تلك المعارك الضارية، والفوائد العظيمة.
التعليقات