إقرآ قليلاً آستاذي عن التقنيه عبر مقاله ويكيبديا "التواصل بالليزر في الفضاء" :
فإطلاق حزمة من الليزر سوف تحتاج سنوات طويلة لوصولها وعودتها! عدا عن أن الجرم السماوي سوف يتحرك من مكانه، المراصد الحالي تعتمد على الأشعة والضوء الآتية من الكون وتلقتطها وتقوم بجمعها وتحليلها، فكيف يمكن معرفة حجم كوكب بمجرة مختلفة، وأقرب مجرة لنا تبعد ملايين السنوات الضوئية .
حزمه الليزر لا تحتاج لسنوات طويله إلا إذا كان الهدف هو مجره ، فحزمهَ الليزر ما هي إلاَ شعاع من الضوء يسير بسرعه الضوء ، التقنيه غير صالحه لدراسه الآجرام الكثيفه (الكواكب الغازيه) او المجرات البعيده للغايه ،
الجرم لن يتحرك من كانه ، لانه سيتم دراسهَ حركته بإستخدام مصدر الآشعه القادمه منه ، ويمكن حينها إستخدام الإنعكاس المتعدد (X=X(b)=X(b ، هناك فيلم وثائقي بعنوان "الكون - The Universe" آنصحك بمشاهدته بنسخته الإنجليزيه ومذكور به تقنيه ال "Laser / Light Notification SP" بالتفصيل المُمل .
كذلك كيف يمكن إرسال ليزر على سطح كوكب لينعكس على المرصد نفسه بهذه الدقة ومع اختلاف الوقت اللازم للذهاب والانعكاس نفسه، فهم لا يعرفون المسافة، فكيف تم معرفة كيف سينعكس بتلك الدقة وتحديدها ؟
لم اقل ان الاشعه تصل إلى نفس المنصه مره آخرى فهذا َغير ممكن ، الآشعه تصل إما يلتقطها قمر إصطناعي مُخصص للمُهمة ، آو مرصد إلتقاط في مكانً ما على سطح الكوكب ، لآن المُهمة بالتآكيد ستكون مدروسه ، كما ان تحديد إنعكاس الآشعة ووقت إنعكاسها وآين ستنعكس تحديداً، يتم عبر دراسه موقع الجرمَ وحركته .
التعليقات