يحب أحدهم فتاة رأها وتظل بقلبه حتى يتقدم لها أو يتزوجها، وقد لا يتزوجها
و حين يتزوج غيرها تظل هي بقلبه، لا مِنه أعطى فُرصه لزوجته و لا مِنه تخلص ممن يُحبها
و الأخطر حين يراها بعد زواجه من أُخرى و يشتعل قلبه و يفقد نفسه نفس ذات المشاعر الأوليه موجوده حتى بعد زواجه
لم اُحرِم الحُب قط و لكن.. كما تطرقت المصاحبة
و غيرها و ما أُطلق عليع قشرة الحب هو ما يؤذي و هو ما أنقذنا الدين الإسلامي منه
التعليقات