"أحياناً يكون التجاهل درساً مفيداً لتعليم بعض البشر آداب الحديث".. وعن نفسي كثيرا ما أتَّبِع هذه الطريقة ـالتي اعتبرها ڤيكتور هوجو مناسبة للتعامل مع من يتجاوزون حدهم بالحديث ـ خاصة بمجال العمل.. لكنها لا تؤتي ثمارها مع الجميع؛ فأحيانا من نتجاهل حديثهم وأسئلتهم التي تتجاوز حد اللياقة نجدهم يكررون نفس الأسئلة وربما بطريقة أكثر إستفزازا!.. وللأسف يمكن أن نصادف هذه النوعية بمختلف مجالات الحياة..
فما هو الأسلوب المناسب برأيكم للتعامل مع هذه الفئة التي لا تحترم الخصوصية؟.. وهل من طريقة تُلزمهم حدودهم دون حدوث مشاكل أو حرج؟!
التعليقات