الكل ينصح بالاستماع الى الصوت الداخلي، خصوصا في قراراتنا العاطفية ، لكن ماذا عن مدى مصداقية هذا الصوت ويقينيته في اوقات اتخاذ القرارات، هل يكفي الحدس والصوت الداخلي لمعرفة ما اذا كان حب شخص ما لك حقيقا أم لا؟ كيف تعرف أنت شخصيا؟
هل يكفي الحدس والصوت الداخلي لمعرفة ما اذا كان حب شخص ما لك حقيقا أم لا؟ كيف تعرف أنت شخصيا؟
التعليق السابق
من وجهة نظري أن موضوع الحب على نحو خاص يقوم بعض الأفراد بترجمته ليس على قدر ما يشعرون به بل على قدر ما يتمنون أن يحدث حتي وإن كان حدسهم يخبرهم العكس.
اعتقد ان هذه ه يالكارثة الحقيقية التي تتسبب في الكثير من الطلاقات والنتائج الكارثية في العلاقات الحاسمة بالتحديد، وهي اغفال الصوت الداخلي لمجرد الشعور بلذة الحب وراحة وجود الاخر وتمنيات يظعها كل منا في نفسه، لكن السؤال هو متى نستمع الى صوتنا الداخلي ونضع حدا لرغباتنا وتننياتنا التي تتعارض معه؟
هل لذيك تجارب في هذا الصدد يا آية؟
اعتقد ان هذه ه يالكارثة الحقيقية التي تتسبب في الكثير من الطلاقات والنتائج الكارثية في العلاقات الحاسمة بالتحديد، وهي اغفال الصوت الداخلي لمجرد الشعور بلذة الحب وراحة وجود الاخر وتمنيات يظعها كل منا في نفسه، لكن السؤال هو متى نستمع الى صوتنا الداخلي ونضع حدا لرغباتنا وتننياتنا التي تتعارض معه؟
نستمع إلى صوتنا الداخلي يا خلود عندما نضع المشاعر والأمور العاطفية بالزاوية وأدرك أنه ليس بالأمر السهل والذي يمكن فعله بل من الصعب نزع الإنسان لمشاعره في بعض الأمور.
هل لذيك تجارب في هذا الصدد يا آية؟
نعم ولقد عانيت لمده عامين وكنت أضع المبررات لتصرفات من حولي ودائما كان العزاء الوحيد هو حبهم ومحبتهم لي ولكن قررت في أحد الأيام ترك كل المشاعر والتركيز على ما يخبرني به حدسي.
عندما نضع المشاعر والأمور العاطفية بالزاوية وأدرك أنه ليس بالأمر السهل والذي يمكن فعله بل من الصعب نزع الإنسان لمشاعره في بعض الأمور.
هذا غريب يا آية ، كيف نضع مشاعرنا في الزاوية اذا كانت تلك المشاعر نفسها في الكثير من الاحوال هي سبب الصوت الداخلي؟.
التعليقات