هل تأخذ منا متابعة الرياضات المختلفة أكثر ممّا تمنحنا؟
هل تأخذ منا متابعة الرياضة أكثر ممّا تمنحنا؟
السؤال ب هل يقتضي الإجابة بنعم أو لا
نعم نعم نعم
ولأن أسألتك صعبة سأردها لك😏
أخبرني ماذا تعطي الرياضة وماذا تأخذ؟
أخبرني ماذا تعطي الرياضة وماذا تأخذ؟
أحب هذا الأسلوب في الجدال وفتح باب النقاش يا صديقي، أحييك.
بالنسبة لإجابتي، أرى أن الرياضة، مثلها مثل الكثير من الأمشطة الإنسانية، سلوكا ترفيهيا لا غنى عنه لدى الكثير من الأشخاص. إنها مساحة تفريغ للمشاعر والضغط والحزن والاكتئاب، مساحة لرصد فرح بسيط أو حزن ينقضي بعد وقت، فهي مثال مصغر عن الحياة، وعن الخديعة والقوة والمنافسة والود والروح الرياضية، رغم وحهها القبيح في الكثير من الأحيان.
أما عم تأخذه، أجد أن الإفراط في تقديرها قد يؤدي بنا إلى الكثير من المشكلات، والتي ظهرت أمامي بين أشخاص حقيقيين وبعضهم البعض. من أبرزها:
- خسارة الأصدقاء.
- الانفعال على الآخرين.
- إهانة الأشخاص من مشجعين أو فنيين أو لاعبين أو حكام أو صحافيين.. إلخ.
- إضاعة الوقت.
- التمادي في العصبية.
- الحزن المفرط.
- التقلب المزاجي.
- مشاعر الإحباط.
- فرط متابعة الحيوات الشخصية للآخرين.
وغيرهم.
التعليقات