بعيدًا عن التجمّل والمثالية ، لو تعرضت لظلم شديد في يوم من الأيام وأتاك من ظلمك وهو في أشدِّ حاجته لك ، ومازالت في صدرك غصة لا تستطيع أن تتجاوزها ولم تستطع غفرانه ، هل ستساعده ؟!
هل تقدّم يد المساعدة لمن خذلوك يومًا ؟
اظن انني ساساعه والله اعلم فانا من النوع الذي اثور في تلك اللحظة ثم انطفا ولست ممن يكنون الحقد،ولكن كل ذلك متوقف على من ظلمني قريب مني جدا، كيف ظلمني، ثقتي به،وان كان لايجد من يساعده غيري.
واتمنى من الله ان يلين القلوب
حتى وان لم تكوني قد استطعتِ غفرانًا يا زَينب ستساعدي ؟
أظن أن القوي هو من استطاع أن يُشعر غيره بما قسا وما عانى لكنه لم يفعل ..
فعلًا العفو عند المقدرة شيء عظيم
حتى وان لم تكوني قد استطعتِ غفرانًا يا زَينب ستساعدي ؟
ههه انه سؤال محير اعجز عن اجابتك عله لااستطيع اتخاذ موقف جازم مثلما قلت كل ذلك متوقف على من ظلمني قريب مني جدا، كيف ظلمني، ثقتي به،وان كان لايجد من يساعده غيري.
ولن ان كان قلبي لا يسطيع ان يغفر فلا يستطيع ان يساعد.
فعلًا العفو عند المقدرة شيء عظيم
اجل انها صفة عظيمة اتمنى من الله تعالى ان يرزقنا بها
والان ماذا عنك ساعيد لك سؤالك
(حتى وان لم تكوني قد استطعتِ غفرانًا يا ..... ستساعدي ؟)
التعليقات