بالتأكيد حياتنا الشخصية والمهنية والتعليمة ليست مفروشة بالورود، فربما نمر ببعض الانتكاسات هتا وهناك، فماذا لو حدثت لك انتكاسة ما؟ ما هي الخطوات التي ستتبعها للتعافي منها؟
كيف نتعامل مع الانتكاسة التي تحدث لنا سواء في حياتنا الشخصية أو العملية؟
الانتكاسة هي طارئ الالتزام، فالعبادة انتكاستها الذنب، والاقلاع عن الادمان، انتكاسته العودة له، ولو مرة واحدة، وانتكاسة الطالب المجد أن لا يدرس لمادة ما كالمعتاد، وهي قد تعود على الشخص بطاقة غير محببة، قد تطيل مدة التدارك والاستشفاء لو أسميناها هكذا .
الكتابة، كتابة الأهداف العامة من العمل، أو من الطريق الذي انتكس في سيره صاحبه، ليعيد دماغك استعادة النقاط الأساسية من بداية سيره وبداية طريقه.
محاولة العودة وقهر صعوبة البدء من جديد، واضافة محفزات جانبية، مثل ممارسة الرياضة، إضافة عادة جديدة ذات طاقة سعادة تتبع المهمة المطلوب تنفيذها ، أو ترافق يوم المنتكس الطالب الرجوع للطريق الصحيح.
التعليقات